حلو اوى
وادى م ايهاب كمان وصل
حلو اوى
وادى م ايهاب كمان وصل
الغذاء وعملية الهضم
ونجد ان القناة الهضمية والاعضاء الاخرى التى فى تجويف الجسم مغمورة بالدم ، لان تجويف الجسم فى الحشرة هو فى الحقيقة جزء من الجهاز الدورى الذى يحتوى فقط على عدد قليل من الاوعية الدموية المعقدة .ولهذا السبب تبدو الحشرات لاول وهلة ذات ميزة كبيرة عن الحيوانات الفقارية ، لان الغذاء المهضوم يصل الى اعضاء الجسم بسرعة فائقة بينما فى الحيوانات الفقارية يحمل الغذاء اولا من الامعاء الى الجهاز الليمفاوى ثم الى الشرايين ومنها الى الشرايين الصغيرة ثم الى الشعيرات قبل ان يوزع فى النهاية على اعضاء الجسم المختلفة
وعندما تمضغ حشرة مثل الصرصور غذائها يختلط باللعاب الذى يحتوى على انزيم او خميرة تهضم النشا و الكربوأيدراتات الاخرى ، ويفرز المعى المتوسط عدة انزيمات تكمل هضم المواد
النشوية والمواد السكرية ، وتهضم كذلك المواد البروتينية والدهنيات وتمر هذه الانزيمات الى الحوصلة فى المعى الامامى حيث تحدث فعلا عملية الهضم وتعمل القانصة (بجانب طحنها للطعام ) عمل المصفاة فتسمح بدخول الغذاء السائل فقط الى المعدة وليس للحشرات عضو يماثل الكبد فى الحيوانات الاخرى ، وكذلك لا تفرز المعدة انزيما مثل الببسن ( كذلك حامض الايدروكلوريك ) والانزيم الذى يوجد فى معدة الحشرة يشبه التربسين الذى يفرزه بنكرياس الحيوانات الفقارية . ويحدث امتصاص الغذاء المهضوم عادة فى المعى المتوسط
قناة ملبيجى
اما فضلات الطعام فتمر الى المعى الخلفى ومنها الى الخارج . وعند اتصال المعدة بالمعى الخلفى توجد مجموعة من انابيب ملبيجى وهذه الانابيب هى بمثابة الكلى فى الحشرات وهى مسماة نسبة الى العالم الايطالى ( مارسيلو ملبيجى marcello malpighi 1628 – 1694 ) الذى اكتشفها ،وتقوم هذه الانابيب بفصل المواد الاخراجية من الدم وتدفع بها الى المعى الخلفى
والمواد الاخراجية الازوتية فى معظم الحشرات هى حامض اليوريك
التنفس
وليس للحشرة رئة ولكنها تتنفس بواسطة جهاز معقد من الانابيب الهوائية التى تعرف بالقصبات الهوائية وهذه تتفرع بطريقة معقدة فى مختلف اعضاء الجسم ،
ولا تزفر ولا تستنشق الحشرات الكبيرة النشطة الهواء من الفم والانف ولكن من خلال فتحات تنفسية تقع على جانبى كثير من حلقات الجسم وتنتهى القصبات الهوائية بشعيرات دقيقة جدا اقل من ميكرون فى السمك ، وفى هذه الشعيرات الدقيقة يحدث تبادل الغازات وينتشر الاكسجين فى كثير من الحشرات من الفتحات التنفسية الى الجهاز التنفسى ، ولا يوجد هنا اى تهوية ميكا***ية ومن هذا يتبين ان الدم فى الحشرات لا يحمل الاكسجين كما يحدث فى الحيوانات الفقارية .
فدم الحشرات لونه اصفر فاتح او اخضر ولا يحتوى على كرات دموية حمراء وليس له دخل فى عملية التنفس
وتحدث الدورة الدموية فى الحشرات بانقباض وانبساط انبوبة طويلة هى القلب يمتد بطول الجزء الاوسط من الظهر وبانقباض وانبساط القلب يندفع الدم من تجويف الجسم الى داخله من خلال صمامات صغيرة فى جداره ثم بعد ذلك يندفع الدم فى القلب الى الامام حتى يصل الى الاورطى وهو الوعاء الدموى الرئيسى فى الحشرات بعد ذلك يرجع الدم الى تجويف الجسم مارا بأعضائه المختلفة
والوظيفة الرئيسية للدم هى حمل المواد الغذائية الى جميع اجزاء الجسم وكما ذكر من قبل فان الدورة الدموية فى الحشرات ابسط بكثير مما هى عليه فى اى حيوان اخر كالحيوان الثديى مثلا
الجهاز العصبى
ويقع الجهاز العصبى المركزى فى الحشرات فيما عدا المخ تحت القناة الهضمية والاعضاء الداخلية الاخرى ، فالمخ يوجد فى الرأس اعلى المرئ ويتصل بالحبل العصبى السفلى الذى يمتد بطول الجسم وينتفخ على مسافات متساوية مكونا العقد العصبية او المراكز العصبية
والمخ هو مركز استقبال جميع المؤاثرات التى تقع على اعضاء الحس ، وهو ايضا العضو الذى يتحكم فى حركات الجسم تبعا للمؤاثرات التى يستقبلها وعقدة الرأس السفلية او العقدة تحت المريئية هى مركز التغذية فى الحشرات اذ انها تنظم عمل اجزاء الفم والعقدة الصدرية تنظم المشى والطيران فى الحشرة بينما تعمل العقدة البطنية كوحدات مستقلة فى العقل التى تنتمى اليها
ومن هنا يتضح ان المراكز العصبية فى الحشرة ليست مركزة فى المخ كما هى الحال فى الحيوانات الفقارية
لذلك فان ازالة المخ من الحشرة لا تقتلها بل تجعلها خاملة
والحشرة التى ازيل عنها المخ يمكنها ان تاكل وتطير وتضع بيضها ولكن بما ان الدافع على فعل هذه الافعال هو المخ قد ازيل منها فلا يمكنها ان تزاول هذه العمليات الا اذا دفعت الى ذلك فهى لا تستطيع ان تبحث غذائها ولكن من الضرورى ان يوضع هذا الغذاء فة ملامسة اجزاء فمها حتى تستطيع ان تأكل وايضا اذا رفعت الحشرة التى ازيل مخها من على السطح الذى تقف عليه فان ذلك يولد لديها الدافع للطيران ، وكذلك اذا نبهنا البطن فان ذلك يدفعها الى ان تضع بيضها
ومن الاشياء الطريفة فى تركيب الحشرة هى قوتها ، اذ فى امكانها رفع اثقال اكبر بكثير من وزن جسمها وكذلك فى استطاعتها القفز الى مسافات طويلة . وهذه الاعمال اوحت بالفكرة الشائعة فى ان عضلات الحشرات قوية جدا ويقول الفسيولوجيون ان قوة العضلة تختلف باختلاف مربع مساحة قطاعها العرضى بينما يختلف حجم الحيوان باختلاف مكعب اطواله .
وبحساب بسيط نجد ان القوة النسبية للعضلة تزداد كلما صغر جسم الحيوان وهذا يفسر القوة الظاهرة للحيوان الصغير كالحشرة
واذا نظرنا الى القوة المطلقة لعضلة الانسان نجد انها اكبر منها فى الحشرة ، ولكن عضلة الحشرة فريدة فى قوة تحملها وهذا يشاهد فى التردد العالى لاهتزازات الاجنحة . هذه الاهتزازات قد تصل الى 15,000 اهتزازة فى الدقيقة كما فى النحل ، وهذه السرعة فى عمل العضلات متصلة اتصالا مباشرا بكمية الهواء المتاحة للحشرة وبسرعة تحول المواد الغذائية الى مجهود عضلى .
الحشرة وجسمها الدهنى
والجسم الدهنى للحشرة هو عبارة عن كتل خلوية غيرمنتظمة تشتغل معظم الفراغ حول الاعضاء الداخلية والجسم الدهنى مفيد جدا للحشرة اذ تستخدمه فى تخزين الفائض من الطعام (ليس مجرد الدهنيات بل البروتينات والجليكوجينات الخ ... ) التى تستفيد منه الحشرة فى وقت الشدة . فمثلا تستهلك الحشرة هذا المخزون من الطعام عند انسلاخها ، وكذلك اثناء بياتها الشتوى وهذا بجانب ما تمد به البويضات اثناء نموها فى جسم الانثى
النمو والتحول
عندما يكتمل نمو الحشرة فى البيضة وتستعد للخروج منها بطريقة او باخرى ، فان عليها ان تشق طريقها من خلال غلاف البيضة حتى تصل الى العالم الخارجى ، وغلاف البيضة فى بعض الاحيان مزود بغطاء صغير انيق ينفتح بسهولة الى اعلى ليسمح للحشرة الصغيرة بالخروج ، وفى احيان اخرى يوجد على الحشرة اعضاء مؤقتة تسمى ( مفجرة البيض او اشواك الفقس )
وهذه تمزق غلاف البيضة وتفتحها وبذلك تستطيع الخروج منها ويرقات الفراش وابى دقيق ليس لها اعضاء خاصة بذلك ولكن اليرقة تقرض غلاف البيضة وغالبا ما تبتلع الحشرة الهواءوبعض السوائل وهى لا تزال فى البيضة وبذلك تنتفخ وتزيد من ضغطها على غلاف البيضة حتى يتحطم .
والنمو فى الحشرات ليس تدريجيا ومستمرا كنمو الجنين فى الانسان مثلا ولكن يأخذ مجراه فى اطوار تعترضها اوقات يحدث فيها الانسلاخ
ويمكن ايجاد مقدار النمو فى الحشرة بعدة طرق من احسنها طريقة قياس الزيادة المطردة فى وزن الحشرة عندما تكون فى طور الحورية ( اليرقة ) وهذه الطريقة يمكن الاعتماد عليها فمثلا بالتطبيق على احدى الحشرات ولتكن يرقة نحل العسل ( ايبس apis ) فان فترة اليرقة تكون من 4,5 – 5 ايام فان الزيادة فى الوزن تكون حوالى 1500 مرة . وهكذا على الحشرات الاخرى ايضا وقد امكن الحصول على مقدار النمو لعدة حشرات بهذه الطريقة
وتتأثر سرعة النمو كما هى الحال فى جميع الحيوانات ذوات الدم البارد تأثرا كبيرا بالحرارة . ولنأخذ مثلا يرقة الذبابة المنزلية ( مسكا دومستيكا musca domestica ) تتطلب هذه الحشرة حوالى 5,5 يوم بعد ان تخرج من البيضة لتتحول الى عذراء وذلك اذا كانت درجة
الحرارة 86 ف ولكنها تستغرق فى درجة حرارة 68 ف فترة تبلغ حوالى 9,5 يوم
لتتحول الى عذراء ، وفى درجة حرارة 50 ف تتطلب مدة تطول الى 34 يوما لكى تتحول الى عذراء
ونظرا لان جليد الحشرة صلب وغير مرن فانه يحول دون الزيادة المطردة فى النمو او التغير فى الشكل ، وتتغلب الحشرة على هذه الصعوبة بالتخلص من الجليد القديم ليحل محله جليد جديد . وفى مبدا الامر يكون هذا الجليد الجديد لينا ومرنا فيسمح بالزيادة الطارئة فى نمو جسم الحشرة والتغير فى شكلها .
واهم ماتتميز به معظم الحشرات انها تخرج من البيضة فى حالة تختلف فى الشكل تماما عن الحشرة الكاملة ، والتغيرات التى تأخذ مجراها فى النمو تسمى بالتحول وهذه فى الحقيقة تعنى التغيرات فى الشكل فى اثناء النمو وتتغير بعض الحشرات فى الشكل تغيرا طفيفا كالسمك الفضى ( ليبزماسكارينا lepisma saccharina ) حتى لا يمكن القول بانها تمر باى تحول وتمر معظم الحشرات الاولية بتحول مباشر او مايسمى بالتحول الناقص فهى تخرج من البيضة تشبه ابويها بدرجة كبيرة الا انها تختلف عنهما فى الحجم وفى عدم وجود الاجنحة والاعضاء التناسلية الخارجية ولكن معيشتها وطريقة غذائها تشبه تماما الحشرات الكاملة وتعرف هذه الحشرات ( بالحوريات – اليرقات ) ولا يظهر نموها الى الطور البالغ .
الانسلاخ
وعملية الانسلاخ هى عملية التغير وهى ليست بسيطة بهذا الشكل ، ولكن لكى نفهم كيفية حدوثها يجب ان نلاحظ ان جلد الحشرة يتكون من طبقة من الخلايا تعرف بالبشرة تفرز غطاء صلبا هو الجليد وقد شرحنا طبيعة الجليد من قبل ولكن يمكن ان نضيف اليه ان الطبقة الخارجية تكون مشبعة بمادة السكليروتين بينما الطبقة الداخلية خالية منه وقبل عملية الانسلاخ مباشرة تكف الحشرة عن تناول الغذاء وتنشط غدد خاصة فى الجليد تسمى بغدد الانسلاخ تفرز مادة تذيب الطبقة الداخلية من الجليد تاركة الطبقة الخارجية دون ان تتأثر ، وبعد ذلك تشرع خلايا البشرة فى تكوين جليد جديد يكون منفصلا عن الطبقة الخارجية للجليد القديم بفراغ صغير وتتخلص الحشرة من هذا الجليد القديم بالضغط عليه من الداخل وذلك بسبب تمزقه بطول المنطقة الظهرية لصدر الحشرة وعند ذلك تخرج الحشرة من هذا الشق الذى عمته وغالبا ماتساعدها الجاذبية الارضية فى هذه العملية لان كثيرا من الحشرات تتعلق ورأسها الى اسفل فى اثناء انسلاخها وتسحب الحشرة ارجلها من الجليد القديم وذلك اثناء التخلص منه
وهذه صور لبعض عمليات الانسلاخ
الفاضلة و العزيزة علينا أم محمد
جميل ما تخطيه بقلمك فى هذا الموضوع الشيق
و اسمحى لى أن أضيف معلومة عن الانسلاخ حتى تصل المعلومة كاملة للقارئ
معظم الكائنات الزاحفة و الديدان لا تنمو مثل الكائنات القائمة كالانسان و الحيوان و لكن لا بد من عملية الانسلاخ حتى تحدث الاستطالة و النمو التى نراها فى هذه الكائنات كالثعابين و الدود فمثلا إذا كان الثعبان طوله 50 سم يظل محتفظا بهذا الطول حتى يدخل فى عملية الانسلاخ فيزيدفى الطول و يثبت مرة أخرى حتى الانسلاخ التالى كذلك الحشرات تنسلخ اليرقات ( الديدان ) عدة انسلاخات بين كل انسلاخ و الأخر يسمى العمر اليرقى فتنسلخ الديدان على سبيل المثال دودة ورق القطن خمس انسلاخات بستة أعمار العمر اليرقى الأول ثم تنسلخ فتزيد فى النمو و الحجم و تنسلخ مرة اخرى فتدخل العمر اليرقى الثانى ثم تنسلخ و تدخل العمر اليرقى الثالث فالرابع والخامس والسادس و بعدها تتحول إلى الطور الثانى و هو (العذراء) ثم تتحول إلى الطور الكامل و هو (الفراشة) و هى الطور الكامل جنسيا و الذى يقوم بعملية التزاوج و تضع الانثى البيض و تعيد دورة الحياة
يتكون جلد اليرقة أو الدودة من طبقة تسمى الكيوتيكل هذا الكيوتيكل يتجمد كما أوضحتى و يحيط بالدودة و هو الجلد الخارجى فإذا ما وصلت إلى مرحلة الانسلاخ حدث ما تم توضيحه من صيام و سكون و تفرز الحشرة هرمون يسمى هرمون الشباب Juvenile hormone يفرز من غدة بجوار الرأس فيبدا الجلد فى الانفصال بطريقة ميكانيكية و عومل البيئة و الجاذبية و تخرج اليرقة إلى العمر اليرقى الجديد و هذا ما يحدث فى الحشرات و الزواحف و كلنا شاهد ثوب الثعبان و هو جلد الانسلاخ للثعبان و على فكرة يكون الثعبان فى أضعف حالاته و هو يقوم بعملية الانسلاخ
مرة أخرى أشكرك على جهدك الرائع و الراقى
و لكى منى الف تحية
د ربيع
اشكرك د/ ربيع
وحقيقة ما أضعه من مواضيع مسلسله كهذا وغيره قد لا أكون على خبره جيده به فقد يكون مر أمامى والموضوع زغلل عينى وبحب الكل هنا يستفيد معايا
وفعلا بحتاج الكل يشارك معى بنفس الموضوع
يضيف له جمال
زى حضرتك
ما أجمل اضافتك التى زينت موضوعى بورود وعطور الورود
موسوعة الحشرات الجزء الثانى
كيفية تصنيف الحشرات
الغرض من تصنيف اى مجموعة كبيرة من الحيوانات هو ترتيب افرادها بطريقة معقولة يسهل معرفتها وتعتمد الطريقة العامة المتبعة فى هذا التصنيف على الصفات تاطبيعية المتقاربة بين الحيوانات
وتقسم الحشرات الى طويئفتين اساسيتين بحسب وجود او عدم وجود الاجنحة وكذلك بحسب طبيعة عملية التحول وتحتوى هاتان الطويئفتان على حوالى 22 مجموعة كبيرة تسمى (بالرتب )
الطويئفة الاولى
طويئفة الحشرات عديمة الاجنحة Apterygota : وهى حشرات صغيرة او دقيقة الحجم ، وعدم وجود اجنحة فيها اصيل او اولى . والحشرات التابعة لهذه الطويئفة عديمة التحول بينما الحشرات غير البالغة تشبه الى حد كبير الحشرات البالغة الا انها اصغر منها فى الحجم واعضاؤها التناسلية غير كاملة وتحتوى هذه الطويئفة على الرتب الاتيه
الرتبة (1) دبلورا او ذات الذنب Diplura
الرتبة (2) ذلت الذنب الشعرى Thysanura
الرتبة (3) ذات الذنب القافزCollembola
الرتبة (4) ذات العجز Protura
الطويئفة الثانية
طويئفة الحشرات المجنحة Pterygota :
وهذه الحشرات عادة مجنحة وان لم توجد الاجنحة فى بعضها فان هذا البعض قد نشأ من اسلاف كانت مجنحة والتحول موجود فيها ، وهو اما ان يكون بسيطا او واضحا
والرتب من 5 الى 13 تعرف بالحشرات ذات الاجنحة المتكونى خارجيا Exopterygota
لان الاجنحة فيها تنمو خارج الجسم ، والتحول فيها ناقص ولا يوجد فيها طور العذراء
وتعرف الحشرات غير البالغة بالحوريات وهى تشبة نسبيا الحشرات البالغة فى الشكل
والرتبة 6 ، 8 ، 9 حورياتها مائية وتختلف فى الشكل عن الحشرات البالغة
الرتبة (5) مستقيمة الاجنحة Orthoptera الصراصير – النطاط – والحفار
الرتبة (6) مطبقة الاجنحة Pcotera ذباب البحر
الرتبة (7) جلدية الاجنحة Dermaptera ابرة العجوز
الرتبة (8) ذباب مايو Ephemeroptera ذباب مايو
الرتبة (9) الرعاشات Odonata الرعاشات
الرتبة (10) قمل الكتب Psocoptera قمل الكتب
الرتبة (11) القمل Aunoplura قمل الطيور – والقمل الماص
الرتبة (12) مهدبة الاجنحة Thysanoptera التربس
الرتبة (13) نصفية الاجنحة Hemiptera بق النبات – المن – الحشرات القشرية
والرتب من 14 الى 22 تشتمل على الحشرات ذات الاجنحة التى تنمو داخليا Endopterygota
لان اجنحة حشرات هذا القسم تنمو فى داخل الجسم والتحول هنا تحول كامل ، ويكون مصحوبا بطور العذراء وتعرف الحشرات باليرقات وهى لا تشبه فى اى شئ الحشرات البالغة
الرتبة (14) شبكية الاجنحة Neuroptera
ذباب الحور – الذباب الثعبانى – وشبكية الاجنحة
الرتبة (15) الذباب العقرب Mecoptera الذباب العقرب
الرتبة (16) ذات الاجنحة المشعرة Thichoptera ذباب كاديس
الرتبة (17) حرشفية الاجنحة Lepidoptera الفراشات وابو دقيق
الرتبة (18) غمدية الاجنحة Coleoptera الخنافس – والسوس
الرتبة (19) ملتوية الاجنحة Strepsiptera ستيلوبس
الرتبة (20) غشائية الاجنحة Hymenoptera النمل – النحل – الزنابير – وذباب اكنيومون
الرتبة (21) ذات الجناحين Diptera الذباب الحقيقى
الرتبة (22) البراغيث Aphaniptera البراغيث
ويوجد ايضا رتبتا النمل الابيض Isoptera ، والحشرات امبية الاجنحة Embioptera
وجميع الرتب الحشرية الاخرى موزعة فى جميع انحاء العالم ويقل التوزيع بالتدريج لدرجة الندرة ناحية القطبين ، بينما يكثر جدا فى المناطق الحارة .
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)