عزيزتى عبير
اظل ساجدا لعظمة الله دهرا
وان افقت اغمض عينى لاظل سابحا فى ملكوته
فكيف للجهلاء لم يتدبروا اكل هذا جاء للوجود عبثا
الم يعلموا ان للكون مدبرا هو الله لاغيره صمد
سجدت له الخلائق كلها الا ذووا العقول عموا عنه وصموا
سبحانك ربى
سلمت يداكى عبير
حقا ان هذا العرض روعة فنية من روائعكى التى عودتينا عليها