الموضوع ببساطة شديدة أننا شعب عاطفى بطبعه وده نقطة ضعف فينا وطبعا الريس بحنكته ( صياعته ) قدر يضغط على الجزء ده مننا

وهو أخذ قرار ذو شقين مهمين جدا جدا أولهم لصالحه شخصيا والآخر لصالحنا وهو المطلوب أثباته حاليا وهو الأهم لنا كشعب له تاريخ

عندما قرر عدم ترشيح نفسه لفترة قادمة ومع أستمراره فى الحكم لبقية الولاية التى لم تتعدى الشهور القليلة هذا لما يأتى :

أولا

ضمان عدم محاكمته وملاحقته والخروج من الأزمة بأقل الخسائر الممكنة له كرئيس جمهورية لها وزنها فى الوطن العربى لأننا بهذا

سنقول أنه جزاه الله خيرا نفذ المطالب بهدؤ وأمر بتعديل الدستور الخاص بالرئاسة حتى نستعين به فيما بعد

ثانيا

وهو الأهم جدا جدا جدا هو عدم ترك المركب الآن بلا قبطان فلو كان فعلها لكنا الآن نضرب أخماس فى أسداس مثل تونس أو ان آل الحال

لما وصلت له العراق من تخبط فى أختيار من يمثلها وأصبحنا عرضة لما هو اسؤ حال

هذا رأى الشخصى فيما حدث