الابنة عبير
وكأنى ارى فى موضوعك هذا تباينا كبيرا بين
من هم مسلمون بالوراثة
ومن اعتنقوا عقيدةو الاسلام بعد تفحص وتمحص
فشتان مابين الحالتين من فرق
ملك جمع الثروة والشهرة وزاع صيته
يتحدى الجميع طمعا فى رضى الله
يتحدى الكنيسة وسطوتها
ويتحمل الحروب
ولكن الله يكلل جهاده بالنصر
وطبيعيا ان لانجد لتلك الحالات فى الاثر مجلدات
تحكى عن ماحدث لا لشىء الا لعدم رغبة الكنيسة فى إظهار تلك الحالات
اللهم اهدى عبادك الى الصواب
ونقى العقائد من الجهل والشرك
انك على كل شىء قدير
سلمتى عبير
وسلمت اختياراتك الكريمة
مواقع النشر (المفضلة)