دائما متألقه بمواضيعك يا عبير الورد
تسلميلي يارب وتحياتي ليكي ولشخصك الكريم
دائما متألقه بمواضيعك يا عبير الورد
تسلميلي يارب وتحياتي ليكي ولشخصك الكريم
شكرا عبير على هذا الموضوع
ولكن يلفت نظرى اٍماء ألوان تطلقها السيدات أنا أقف فى حيرة لأننى لآ أقدر على تمييزها
الكستنائى
الزمردى
التركواز
الفوشيا
الأحوى
عموما هنا فى هذا الر ابط أسماء الألوان و تدرجاتها لعلها تفيد المتخصصين
http://www.watercolorpainting.com/pigments.htm#A
تقبلى تحياتى
د ربيع
شكرا لك
د/ ربيع
على تشرفيك العطر لهذه الصفحة
إضافتك بدون شك أضافت بريقا ورونقا لها
دمت ببهجة الألوان
الألوان الطيفية وإعادة توليد اللون
معظم مصادر الضوء هي مزيج متنوع من الأطوال الموجية للضوء. إذن، يمكن أن يكون للعديد من المنابع الضوئية ألوانا طيفية بحيث لا تستطيع العين تمييزها كمنابع وحيدة اللون. مثلا، معظم شاشات الحواسيب تولد اللون البرتقالي الطيفي كمزيج من الأضواء الحمراء والخضراء، وسيبدو اللون برتقاليا لأن الأحمر والأخضر ممزوجان بنسب صحيحة مما يسمح للمخاريط الحمراء والخضراء في العين أن تستجيب بطريقة تولد اللون البرتقالي في الدماغ.
يوجد تعريف مفيد لهذه الظاهرة وهو طول الموجة الغالب ، وهو الذي يحدد طول موجة الضوء الأحادي الذي يولد إحساسا مشابها للمنبع الضوئي. وطول الموجة الغالب يماثل تقريبا صبغة اللون.
يوجد عديد من الألوان التي عند تعريفها لا يمكن أن تكون ألوانا طيفة نقية نظرا لعدم إشبعاعها أو لأنها أرجوانية
(وهي مزيج من الأضواء الحمراء والبنفسجية، وهي ألوان من نهايتي الطيف).
وبعض الأمثلة للألوان غير الطيفية هي الألوان اللانقبية (الأسود، والرمادي، والأبيض) وألوان أخرى مثل القرنفلي، والقرمزي.
المخطط اللوني للفضاء اللوني سي آي إي 1931. يمثل المنحني الخارجي المحل الهندسي الطيفي (أو أحادي اللون)، مع أطوال الموجة بوحدة النانومتر
طيفان مختلفان للضوء لهما نفس التأثير على مستقبلات اللون الثلاثة في العين البشرية سيحس بهما كلون واحد. وهذا يمكن تمثيله بضوء أبيض يصدر من المصابيح الفلورية والتي لها طيف يتكون من حزم ضيقة قليلة في حين أن ضوء النهار ذا طيف مستمر. ولا تستطيع العين البشرية التفرقة بين مثل هذه الأطياف فقط بالنظر إلى المنبع الضوئي، مع أن الألوان المنعكسة من الأجسام تبدو مختلفة.
(يبدو ذلك جليا مثلا عند جعل الفاكهة أو الطماطم ذات لون أحمر أكثر).
بالمثل، معظم الإحساس اللوني البشري يمكن أن ينشأ من خليط ثلاثة ألوان تسمى الألوان الأولية. وتستخدم هذه الألوان في توليد المناظر الملونة في التصوير، والطباعة، والتلفاز، والوسائط الأخرى. وهناك عدد من الطرق أو الفضاءات اللونية لتحديد اللون باستخدام هذه الألوان الأولية الثلاثة. وكل طريقة لها مميزاتها وعيوبها وفقا للتطبيق الخاص المستخدم.
لا يوجد مزيج من الألوان يمكن أن يولد لونا نقيا مطابقا تماما للون طيفي، مع أنه يمكن الحصول على طول موجة قريب للغاية من الأطوال الموجية الطويلة، حيث يكون للمخطط اللوني حافة مستقيمة. فمثلا، مزج الضوء الأخضر (530 نانومتر) والضوء الأزرق (460 نانومتر) يولد الضوء السيان وهذا لون غير مشبع إلى حد ما لأن استجابة مستقبل اللون الأحمر سيكون أكثر للضوء الأخضر والأزرق في المزيج من اللون السيان النقي عند 485 نانومتر والذي له نفس شدة مزيج الأزرق والأخضر.
وبسبب ما سبق، ولأن الألوان الأولية في فإن أنظمة الطباعة الملونة لا تكون عادة نقية تماما بذاته، فالألوان المولدة لا تكون ألوانا مشبعة تماما، ولهذا فإن الألوان الطيفية لا يمكن مضاهاتها تماما. إذن، فإن المناظر الطبيعية نادرا ما تحتوي ألوانا مشبعة إشباعا كاملا، وهكذا فإن مثل هذه المناظر يمكن تقريبها عادة تقريبا جيدا باستخدام هذه الأنظمة. ومجال الألوان التي يمكن توليدها وفق نظام معين لتوليد الألوان يسمى بالسلسلة اللونية. ويمكن استخدام المخطط اللوني لهيئة الإضاءة الدولية لوصف السلسلة اللونية.
توجد مشكلة أخرى في أنظمة توليد اللون تتعلق بالأجهزة التي تشغلها، مثل آلات التصوير أو الماسحات الضوئية.
إن خواص حساسات اللون في الأجهزة تكون غالبا بعيدة جدا خواص الحساسات في العين البشرية.
والكائنات التي يكون لها حساسات للون مختلفة عن الإنسان، مثل الطيور التي يكون لها أربعة حساسات مختلفة للألوان، يمكن أن تفرق بعض الألوان قد تبدو متطابقة للعين البشرية. وفي مثل هذه الحالات، فإن نظام توليد الألوان المضبوط وفق رؤية اللون العادية عند البشر سيعطي نتائجا غير دقيقة بالنسبة لمشاهدين الآخرين.
قد تكون الاستجابة اللونية المختلفة في الأجهزة المختلفة مشكلة إذا لم تدار بطريقة صحيحة. بالنسبة للمعلومات اللونية المخزنة والمنقولة نقلا رقميا، فأن تقنيات إدارة الألوان مثل تلك المعتمدة على بروفيلات الاتحاد الدولي للألوان يمكن أن تساعد في تجنب التشوهات في توليد الألوان. إدراة الألوان لا تحيد عن حدود السلسلة اللونية لأجهزة الإخراج الخاصة، ولكنها تساعد في إيجاد رسم لخريطة جيدة للألوان الداخلة في السلسلة اللونية التي يمكن توليدها.
يتبع .....
اللون في المعادلة الموجية
المعادلة الموجية تصف تصرف الضوء وبالتالى يمكن وصف طيف اللون بالمفاهيم الحسابية للخواص الناتجة من حل المعادلة الموجية. عموما, لفهم كيفية أن الإحساس بلون معين ينتج من طيف فيزيائي معين فإن ذلط يتطلب معلومات عن وظائف شبكية المشاهد. وللتبسيط فالمعادلة القادمة للضوء الذي يسير في الفراغ:
حيث الرموز السفلى توضح المشتقات الجزئية و c هي سرعة الضوء. ولو قمنا بتثبيت (x,y,z) كنقطة في الفراغ ونظرنا على الحل كدالة في t نحصل على إشارة. ولو أخذنا تحول فورير لهذه الإشارة نحصل على تحليل للتردد كما تم وصفه بالأعلى. وكل تردد له سعة وحالة. وعند ضرب التردد بقيمة ثابت بلانك h يمكن تحديد طاقة الفوتون. ومربع السعة يمثل الشدة, وهي كمية الطاقة المنقولة في الثانية خلال وحدة المساحة لسطح عمودي على مصدر انبعاث الضوء. ومعلومات الحالة غامضة أكثر لأنه من الصعب قياسها ودراستها. فلا يمكن للإنسان أن يحس بتأثير الحالة على الضوء إلا في حالات خاصة للتداخل (مثلا شاهد بصريات الطبقات الرفيعة حيث يؤدى تأثير الحالة إلى تغييرات محسوسة في السعة. ومعظم الضوء له توزيعات حالة عشوائية, ولكن اللايزر مثلا يكون أكثر فاعلية, عندما تكون الفوتونات لها نفس الحالة.
اللون الإحساسي
تطور نظريات رؤية اللون
مع أن أرسطو والعلماء القدماء الآخرون كانوا قد كتبوا عن طبيعة الضوء ورؤية اللون، ولكن نيوتن كان أول من حدد أن الضوء هو منبع الإحساس اللوني. وفي سنة 1810م نشر جوته نظريته عن الألوان. وفي سنة 1801 م اقترح توماس يونغ نظريته ثلاثية الألوان المعتمدة على ملاحظة أنه يمكن مضاهاة أي لون بمزج ثلاثة أضواء. قام جيمس ماكسويل وهلمهولتز لاحقا بإدخال تحسينات على نظرية يونغ نقيتها لاحقا بمعرفة هيرمان فون هيلمهولتز. وقد كتب هيلمهولتز:
( لقد أكد ماكسويل تجريبيا في سنة 1856 مبادئ قانون نيوتن للمزج).
نظرية يونغ حول الإحساس اللوني، مثل الكثير من الأمور الرائعة التي وصل إليها قبل وقته، ظلت دون أن يلاحظها أحد حتى وجه ماكسويل الانتباه إليها
في نفس وقت هلمهولتز، طور إيوالد هيرينغ نظرية اللون المضاد موضحا أن عمى الألوان، والصورة التلوية
(Afterimages) يأتي من الأزواج المتضادة (أحمر-أخضر، أزرق-أصفر، أسود-أبيض).
وفي نهاية المطاف فقد ركب هورفيش وجيمسون (Hurvich and Jameson) هاتين النظريتين في سنة 1957 م وبيّنا العملية في شبكية العين تتوافق مع نظرية ثلاثية الألوان، في حين أن العملية على مستوى النواة الركبية الوحشيةتتوافق مع نظرية اللون المضاد.
في سنة 1931 م طورت مجموعة من الخبراء الدوليين المعروفين باسم هيئة الإضاءة الدولية بتطوير نموذج لوني رياضي فصل الفضاء التي توجد فيه الألوان ورمزت بثلاث أرقام لكل منها.
استجابات الخلايا المخروطية في العين البشرية
(وفق الأطوال الموجية الطويلة L، والمتوسطة M، والقصيرة S)
معايرة بحيث تمثل كحوافز طيفية أحادية اللون. يقابل طول الموجة القصير اللون الأزرق،
وطول الموجة المتوسط اللون الأخضر، وطول الموجة الطويل اللون الاحمر.
يتبع .....
جميل أن تكملي موضوعك الأول
بهذا الموضوع الشامل في عالم الألوان
متابعون جميعا لإبداعاتك واختياراتك الجميلة يا عبــــيـــــر.
اللون في العين البشرية
شبكية العين البشرية تحتوى على ثلاث أنواع خلايا مختلفة يمكن أن تلاحظ اللون أو خلية المخروط (بالشبكية).
نوع منهم مختلف نسبيا عن النوعين الأخرين, ويستجيب أكثر للضوء البنفسجي الذي نستقبله ، والذي له طول موجي يتراوح حول 420 نانو متر
(الخلايا المخروطية من هذا النوع يطلق عليها أحيانا -خلايا الطول الموجي القصير- خلايا مخروطية S وأحيانا الخلاياالمخروطية الزقاء).
1:الغرفة الخلفية
2:الحاشية المشرشرة
3:العضلة الهدبية
4:النطيقة الهدبية
5:قناة شليم
6:البؤبؤ (حدقة العين)
7:الغرفة الأمامية
8:القرنية
9:القزحية
10:قشرة العدسة
11:نواة العدسة
12:النواتئ الهدبية
13:الملتحمة
14:العضلة المائلة السفلية
15:العضلة المستقيمة السفلية
16:العضلة المستقيمة الإنسية (الداخلية)
17:شرايين وأوردة الشبكية
18:القرص البصري
19:الأم الجافية
20:شريان الشبكية المركزي
21:وريد الشبكية المركزي
22:العصب البصري
23:الوريد الدواري
24:غمد المقلة
25:البقعة
26:النقرة
27:الصلبة
28:المشيمية
29:العضلة المائلة العلوية
30:الشبكية
النوعان الأخران متقاربان جينيا وكيميائيا وفى الإستجابة أيضا، وكلاهما يكون حساسا للون الأخضر أو المخضر.
أحد هذين النوعين
(يسمى أحيانا -خلايا الطول الموجي الطويل - خلايا مخروطية L ،وأحيانا - الخلايا المخروطية الحمراء -)
وهي حساسة للضوء الذي نحسه كأصفر أو أصفر- مخضر، وله طول موجي حول 564 نانو متر. النوع الآخر يسمى أحيانا (خلايا الطول الموجي المتوسط - خلايا مخروطية M،وأحيانا - الخلايا المخروطية الخضراء)
وتكون حساسة للضوء الذي نحسه كأخضر، وله طول موجي حول 534 نانو متر.
المصطلح -الخلايا المخروطية الحمراء- للخلايا التي تحس بالأطوال الموجية الطويلة لا يفضل استخدامه نظرا لأن هذا النوع يستجيب كحد أقصى للضوء الذي نستقبله كمخضر، بالرغم من أن الطول الموجي للضوء الأطول من ذلك والذي أخر مداه أن يثير الخلايا متوسطة الطول الموجي / الخضراء.
منحنيات الإحساس للخلايا المخروطية تقريبا تشبه شكل الجرس، وتتداخل إلى حد معقول.
وعلى هذا فإن الإشارة الطيفية القادمة يتم تقليلها بالعين إلى ثلاث قيم، ويسى ذلك أحيانا - قيم الباعث الثلاثية -
وتمثل شدة الإستجابة لكل نوع من أنواع الخلايا المخروطية.
بسبب التداخل بين مدى الحساسية، فإن بعض تداخلات الإستجابة للثلاث أنواع من الخلايا لا يمكن أن تحدث بغض النظر عن نوع تحفيز الضوء. فمثلا لا يمكن تحفيز الخلايا متوسطة الطول الموجي/الأخضر فقط ، يجب تحفيز الخلايا الأخرى لدرجة ما في نفس الوقت حتى لو تم استخدام ضوء له طول موجي واحد
(متضمنا الطول الموجي الأقصى الذي يمكن أن تحس به أي من الخلايا).
مجموعة كل قيم الباعث الثلاثية الممكنة تحدد الفراغ اللوني البشري، وقد تم حساب أن الإنسان يمكن أن يفرق بالتقريب بين 10 مليون درجة لون مختلفة بالرغم من أن تعريف لون معين صعب للغاية، حيث أن كل عين في نفس الشخص يمكن أن تستقبل اللون بإختلاف بسيط. وهذا سيتم مناقشة بالتفصيل لاحقا.
نظام صف الألوان (والذي تعتمد عليه الرؤية في الضوء المنخفض بشدة) لا يمكن الإحساس بوجود اختلاف في الطول الموجي، وعلى هذا لا يمكن تطبيقه في رؤية اللون. ولكن التجارب وضحت أنه في بعض الظروف الثانوية فإن الإتحاد بين الحث في نظام صف الألوان والحث في الخلايا المخروطية يمكن أن ينتج حيود في الإحساس باللون بطريقة غير التي تم شرحها بالأعلى .
يتبع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)