شكرا لكـ
بارك الله فيكـ
شكرا لكـ
بارك الله فيكـ
أهلا بكم جميعاً
وها أنا ذي اليوم معكم ا لنتابع معاً رحلتنا عبر بحيرات العالم
وفي هذه الرحلة نتوقف عند هذه البحيرة الجميلة
والتي تعد من البحيرات العظمى في روسيا وهي
بحيرة بايكال
من البحيرات العظمى وهي تقع في شرق سيبيريا بروسيا
وتعتبرأعمق بحيرة مياه عذبة في العالم ومن أقدم البحيرات حيث يبلغ طولها 395 ميل ومتوسط عرضها 3 أميال ويصب فيها 336 نهراً
وهي مدرجة منذ العام 1996 على لائحة التراث العالمي لليونيسكو.
بحيرة بايكال في جنوب سيبيريا في روسيا ، التي تقع بين اركوتسك اوبلاست الى الشمال الغربي و جمهورية بوريات جنوب شرق البلاد ، بالقرب من مدينة ايركوتسك .
وتعرف باسم (الأزرق العينين من سيبيريا).
وهي تحتوي على مصدر من المياه أكُثر من كل منطقة البحيرات الكبرى في أمريكا الشمالية مجتمعة،
حيث انها تصل الي عمق 1637 متر (5371 قدم) تعتبر بحيرة بايكال هي أعمق بحيرة في العالم ، وأكبر بحيرة للمياه العذبة في العالم من حيث الحجم.
بايكال هي موطن لأكثر من 1700 نوع من النباتات والحيوانات ، الذي لا يوجد في أي مكان آخر.
لنتحف أنظارنا بجمال هذه البحيرة من خلال الصور الآتية
لِنسعَ إخوتي إلى العلا هيا
نتجاوز الضياء مداه ونعدو الثريا
مزيداً من الصور لهذه البحيرة الرائعة
لِنسعَ إخوتي إلى العلا هيا
نتجاوز الضياء مداه ونعدو الثريا
لِنسعَ إخوتي إلى العلا هيا
نتجاوز الضياء مداه ونعدو الثريا
لِنسعَ إخوتي إلى العلا هيا
نتجاوز الضياء مداه ونعدو الثريا
لِنسعَ إخوتي إلى العلا هيا
نتجاوز الضياء مداه ونعدو الثريا
أهلا بكم
جميل أن نلتقي سويا على متن بساطنا لنشد الرحال إلى بحيرات رائعة في أفغانستان
بحيرات تخطف الأبصار وسط جبال أفغانستان الوعرة
لعل أول ما يتبادر إلى أذهاننا حين نسمع اسم “أفغانستان” هو تلك البلاد الجرداء التي مزقتها الحروب، والتي تغطيها الصحاري والجبال الوعرة أينما ولّيت بَصَرك، لكن وسط هذه الصحاري الجرداء يختبئ جمال ساحر يخطف الأبصار
فتخيلوا أن هذا البحيرة الزمردية البديعة هي جزء من تضاريس أفغانستان الوعرة، وما يزيد الأمر غرابةً هي أنها تقع على ارتفاع ثلاثة آلاف متر فوق جبال هندو كوش وسط أفغانستان
تحمل هذه البحيرات اسم باند أمير وهي سلسلة من 6 بحيرات ساحرة تقع في إقليم باميان بوسط أفغانستان.
لكن كيف تجمعت المياه بهذا الشكل وسط التضاريس الوعرة في أعالي الجبال
تشكلت هذه البحيرات نتيجة المياه التي تسربت من شقوق الجبال، ومع مرور الزمن وحركت المياه البطيئة بين صخور الجبال تحلل جزء من هذه الصخور لمترسبات الكالسيوم، فكونت هذه المترسبات سدوداً طبيعية وصل ارتفاعها في بعض الأحيان لعشرة أمتار بسُمك ثلاثة أمتار
أما عن اللون الأزرق البديع فيعود لصفاء المياه وما تحويه من مكونات معدنية.
المميز في هذا المكان كذلك هو قربه من مدينة باميان التاريخية، وهي المدينة التي كانت تضم تماثيل أثرية عملاقة لبوذا والتي فجرتها حركة طالبان في 2001.
تم اعتبار هذه المنطقة من أماكن التراث الإنساني العالمي في 2009 وتم اعتبارها حديقة وطنية، لكن وعلى الرغم من جمالها فليس من الوارد أن تصبح مزاراً سياحياً بسبب الحرب في أفغانستان، فيستغرق الوصول لهذا المكان عشر ساعات بالسيارة من كابول خلال طرق جبلية وعرة
وإن كان الاحتلال الأمريكي يدعم مشروعاً لعمل طريق يوصل لهذا المكان في ثلث المدة الحالية.
وهذه مجموعة إضافية من الصور:
لِنسعَ إخوتي إلى العلا هيا
نتجاوز الضياء مداه ونعدو الثريا
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)