الأجزاء المستخدمة



السيقان والأوراق والأزهار، الأوراق بين شهري أيار/مايو و تموز/يوليو، و رؤوس الفروع مع الأزهار في شهري حزيران/يونيو و تموز/يوليو ، و السيقان في كل وقت.

الإستخدام التاريخي



استخدم الطب الشعبي شاي الشوك المقدس للمشاكل الهضمية، والتي تشمل الغازات والإمساك واضطرابات المعدة. كما استخدمت هذه العشبة أيضا مثل قريبتها المعروفة جدا شويكة اللبن milk thistle لأمراض الكبد والمرارة (الحويصلة الصفراوية).

المركبات الفعالة


لاكتونات السيسكوبيتربين sesquiterpene lactones مثل السنسين cnicin وهى التى تعطي الآثار النافعة للشوك المقدس
في علاج سوء الهضم، كما تحفز مرارة هذه المركبات من النشاط الهضمي والذى يشمل: سيل اللعاب، وزيادة إفراز العصارة المعدية مما يؤدي إلى تحسين الشهية والهضم. وتدل بعض العلامات الأكلينيكية على أن للشوك خصائص مقاومة للالتهاب.

وقد تم استخدام
الشوك المقدس بالارتباط مع الحالات الصحية التالي:

سوء الهضم وحرقة فؤاد (مدخل أو باب) المعدة.
سوء الشهية.
الخلل بوظائف الكبد.
مشاكل الحوصلة الصفراوية.
أمراض اليرقان الحادة.
حب الشباب.

مضاد للأكسدة.

الصداع.
مضاد للالتهابات.
التجديد الخلوي.
الخلل الهرموني.
اضطرابات الجلد.


الجرعات العلاجية


توصي دراسة اللجنة الألمانية استخدام 4-6 جرام من الشوك المقدس في اليوم.
ويقترح بعض أطباء الأعشاب استخدام 2 ملي لتر ثلاثة مرات في اليوم من صبغة
الشوك المقدس. ويمكن إضافة 2 مليجرام تقريبا من العشبة الجافة إلى 250 ملليليتر (كأس كبير) من الماء الذى سبق غليه، ومنقوعة من 10 إلى 15 دقيقة لإعداد شاي العشبة، ويمكن شرب 3 كاسات في اليوم.

الآثار الجانبية


يعتبر
الشوك المقدس آمن بصورة عامة وخالي من الآثار الجانبية. وأي شخص يعاني من حساسية للنباتات من فصيلة نباتات العائلة اللؤلؤية الصغرى daisy family
ويمنع استعماله منعا كليا لدى المرأة الحامل
وعند الأطفال الذين يقل عمرهم عن السنتين
يجب أن يستخدم الشوك المقدس بحذر، حتى لا تكون هناك ردة فعل تحسسية من جراء ذلك.