الاخ العزيز البركان الثائر
تسعدنى دائما انت بزيارتك الى صفحاتى المتواضعه
شكرا لك
تقبل تحياتى
محمد كامل
الاخ العزيز البركان الثائر
تسعدنى دائما انت بزيارتك الى صفحاتى المتواضعه
شكرا لك
تقبل تحياتى
محمد كامل
الاخت العزيزة بنت فلسطين
شكرا لمرورك الكريم على صفحتى
جزاك الله خيرا
تقبلى تحياتى
محمد كامل
خرج الحجاج بن يوسف مع قواده للصيد و القنص ، فضلّ الطريق ، فقابله إعرابي يرعى غنم ، فسأله الحجاج : ما رأيك يا أعرابي في الحجاج ؟
فقال : لا حياه الله و لا بياه ، هو ظالم غاشم .
فقال الحجاج : و ما رأيك في الخليفة عبد الملك بن مروان ؟
فقال : لعنة الله عليه ، أليس هو الذي سلط علينا الحجاج ؟
ثم تداركت الخيل الحجاج و التفت به ، فذعر الأعرابي ، و قال الحجاج : هل تعلم من أنا .
قال الأعرابي : لا .
قال الحجاج : أنا الحجاج بن يوسف
قال الأعرابي : و انت هل تعلم من أنا ؟
قال الحجاج : لا .
فقال الأعرابي : أني مجنون من بني عجل ، و لي في النهار صرعتان ، و هذه أولهما .
*****************كان أشعب يقص على أحد الأمراء قصة بدأها بقوله : كان رجل ..
و فجأة أبصر المائدة قد حضرت فعلم أن القصة ستلهيه عن الطعام فسكت .
فقال له الأمير : و ماذا يا أشعب ؟
فقال : و مات
****************روي عن الشعبي أنه قال : خرج أسد و ذئب و ثعلب يتصيدون ، فاصطادوا حمار وحش و غزالا و أرنبا ، فقال الأسد للذئب : اقسم ، فقال : حمار الوحش للملك ، و الغزال لي ، و الأرنب للثعلب ، قال: فرفع الأسد يده و ضرب رأي الذئب ضربة فإذا هو منجدل بين يديه ، ثم قال للثعلب : اقسم هذه بيننا ، فقال : الحمار يتغدى به الملك ، و الغزال يتعشى به ، و الأرنب بين ذلك ، فقال الأسد : ويحك ما أقضاك ! من الذي علمك هذا القضاء ؟ فقال : القضاء الذي نزل برأس الذئب
*****************
وقف حسود و بخيل بين يدي أحد الملوك ، فقال لهما : اقترحا علي ، فإني سأعطي الثاني ضعف ما يطلبه الأول . فصار أحدهما يقول للآخر : أنت أولا ، فتشاجرا طويلا ، و كان كل منهما يخشى أن يقترح أولا ، لئلا يصيب الآخر ضعف ما يصيبه . فقال الملك : إن لم تفعلا ما أمرتكما به ، قطعت رأسيكما ، فقال الحسود : يا مولاي اقلع إحدى عيني
مع تحياتى
محمد كامل
وقع بين الأعمش وزوجته وحشة ،
ِِِِ
فسأل بعض أصحابه من الفقهاء أن يرضيها ويصلح مابينهما .
فدخل اليها وقال : إن أبامحمد شيخ كبير فلايزهدنك فيه عمش عينيه، ودقة ساقيه ، وضعف ركبتيه ، وجمود كفيه .
فقال له الأعمش: قبحك الله ، فقد أريتها من عيوبي مالم تكن تعرفه.
************************
وقف أعرابي معوج الفم أمام أحد الولاة فألقى عليه قصيدة في الثناء عليه التماساً لمكافأة,ولكن الوالي لم يعطه شيئاً
وسأله:ما بال فمك معوجاً فرد الشاعر:لعله عقوبة من الله لكثرة الثناء بالباطل على بعض الناس.
************************
جاء رجل إلى الشعبي – وكان ذو دعابة –وقال:إني تزوجت امرأة ووجدتها عرجاء,فهل لي أن أردها ؟فقال إن كنت تريد أن تسابق بها فردها!
************************
شوهد مؤذن يؤذن وهو يتلو من ورقة في يده قيل له اما تحفظ الآذان فقال: اسألوا القاضي فآتوا القاضي: فقالوا السلام عليكم فاخرج القاضي دفترا وتصفحه وقال وعليكم السلام
************************
صلام عليكم يا أباسالح !عن بكر الصيرفي ، سمعت أبا علي صالح بن محمد [ الملقب جزرة ]قال دخلت مصر فإذا حلقة ضخمة ،فقلت : من هذا ؟قالوا : صاحب نحو .فقربت منه ، فسمعته يقول : ما كان بصاد جاز بالسين .فدخلت بين الناس ، وقلت : صلام عليكم يا أبا سالح ، سليتم بعد ؟فقال لي : يارقيع ! أي كلام هذا ؟قلت : هذا من قولك الآن .قا ل : أظنك من عياري بغداد ؟!قلت : هو ماترى
************************
مات أحد المجوس وكان عليه دينٌ كثير،فقال بعض غرمائه لولده : لو بعت دارك ووفيت بها دين والدك ..فقال الولد: إذا أنا بعت داري وقضيت بها عن أبي دينه فهل يدخل الجنة ؟فقالوا : لا ..قال الولد : فدعه في النار وأنا في الدار !
************************
جلس أشعب عند رجل ليتناول الطعام معه ، ولكن الرجل لم يكن يريد ذلك ..فقال إن الدجاج المعدّ للطعام بارد ويجب أن يسخن ؛ فقام وسخنه ..وتركه فترة فقام وسخنه ..وتركه فترة فبرد فقام مرة أخرى وسخّنه ...وكرر هذا العمل عدة مرات لعل أشعب يملّ ويترك البيت !!
فقال له أشعب :أرى دجاجك وكأنه آل فرعون ؛ يعرضون على النار غدوا وعشيا
مع تحياتى
محمد كامل
حكم أحمق
حُكِيَ أن أحمقين تصاحبا في طريق ..
فقال أحدهما للآخر : تعال نتمن على الله ، فإن الطريق تقطع بالحديث ..
فقال : أنا أتمنى قطائع غنم أنتفع بلبنها وصوفها ..
فقال الآخر : وأنا أتمنى قطائع ذئاب أرسلها على غنمك ، حتى لا تترك منها شيئاً ..
قال : ويحك ، أهذا من حق الصحبة وحرمة العشرة ..
فتصايحا ، وتخاصما .. واشتدت الخصومة حتى تماسكا بالأطواق ..
ثم تراضيا أن أول من يطلع عليها أن يكون حكماً بينهما..
فطلع عليهما شيخ بحمار عليه زِقَّانِ من عسل ..
فحدثاه بحديثهما ، فنزل بالزقين وفتحهما حتى سال العسل على التراب ..
ثم قال : صَبَّ الله دمي مثل هذا العسل إن لم تكونا أحمقين ..
مع تحياتى
محمد كامل
طلق خمساً في ساعة
قال الأصمعي للرشيد في بعض حديثه :
يا أمير المؤمنين ، بلغني أن رجلامن العرب طلق في يوم واحد خمس نسوة ..
قال الرشيد : وكيف ذلك ؟! وإنما لا يجوز للرجل غير أربعة ..
قال : يا أمير المؤمنين ، كان متزوجاً بأربعة ، فدخل عليهن فوجدهن متنازعات ، وكان شريراً ..
فقال : إلى متى هذا النزاع !! ما أظن هذا إلا من قِبَلَكِ يا فلانة ـ لامرأة منهن ـ ، اذهبي فأنت طالق ..
فقالت له صاحبتها : عجلت عليها بالطلاق ، ولو أدبتها بغير ذلك لكان أصلح ..
فقال لها : وأنت أيضاً طالق ..
فقالت له الثالثة : قبحك الله ، فوالله لقد كانتا إليك محسنتين ..
فقال لها : وأنت أيضاً أيتها المعددة أياديهما طالق ..
فقالت الرابعة : ضاق صدرك إلا أن تؤدب نساءك بالطلاق ؟
فقال لها : وأنت أيضاً طالق ..
فسمعته جارة له ، فأشرفت عليه وقالت : والله ما شهدت العرب عليك ولا على قومك بالضعف إلا لما بلوه منكم ووجدوه فيكم .. أبيت إلا طلاق نسائك في ساعة واحدة ..
فقال لها : وأنت أيتها المتكلمة فيما لا يع. طالق إن أجازني بعلك ..
فأجابه زوجها : قد أجزتك ..
مع تحياتى
محمد كامل
طرف
وظرفاء العرب ونوادر الفكاهه
كان (الجاحظ) واقفاً أمام بيته
* فمرت قربه امرأة حسناء
فابتسمت له* وقالت: لي إليك حاجة .
فقال الجاحظ: وما حاجتك؟
قالت: أريدك أن تذهب معي.
قال: إلى أين؟
قالت: اتبعني دون سؤال.
فتبعها الجاحظ إلى أن وصللا إلى دكان صائغ.
وهناك قالت المرأة للصائغ:
مثل هذا. وانصرفت
بدون أسلاك
عندئذ سأل الجاحظ الصائغ
عن قصد ما قالته المرأة*.
فقال له: لا مؤاخذة ياسيدي!
لقد أتتني المرأة بخاتم* وطلبت مني أن أنقش
عليه صورة شيطان.
**
فقلت لها: ما رأيت
شيطاناً في
حياتي. فأتت بك إلى هنا لظنها
أنك تشبهه
مع تحياتى
محمد كامل
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)