وكم من يوسف في هذا الزمان
يعيش القهر والطغيان
ويتأذّى بنِبال الغدر وقسوة الجبروت
وعسف الاستبداد والشّطط

،،،

نبيلة الوزاني
صاحبة الصفحة والحرف هنا