أختى الفاضلة أم محمد
دائما ما أقف حائرا
كلما وجدت بصمتك فى موضوعاتى
كيف أرد عليكى لأعطيكى جزء من نبل عطائك
فعلا
هذا ما يحيرنى لأننى لست أديبا و فنانا مثلكم
فلأعرف أنتقى الرقيق من الكلمات و الجميل من اللوحات فأخرج مرتجلا كلماتى الضعيفة لعلها تحظى بشئ من لفت أنظاركم
أدعو الله ذلك
لكى منى أرق المنى و تقبلى ضعيف كلماتى
د ربيع
مواقع النشر (المفضلة)