ويقولون: رجل أجعد
والصواب: جَعْدٌ
وأنشد سيبويه :
قالت سُلَيْمى لا أحبُّ الجَعْدينْ ~~~ ولا السِّباطَ، إنّهم مَناتِينْ
ويقولون: أُجِيرَ
والصواب : جِيرَ بحذف الألف.
لنا تتمة بإذن الله
ويقولون: رجل أجعد
والصواب: جَعْدٌ
وأنشد سيبويه :
قالت سُلَيْمى لا أحبُّ الجَعْدينْ ~~~ ولا السِّباطَ، إنّهم مَناتِينْ
ويقولون: أُجِيرَ
والصواب : جِيرَ بحذف الألف.
لنا تتمة بإذن الله
ويقولون: جاء القومُ بأجمَعِهم
لتوهم أنه أجمَع الذي يؤكَّدُ به في مثل قولهم :
هوَ لكَ أجمَع، والاختيار أن يقال بأجمُعِهم، بضم الميم
لأنه مجموعٌ جُمِع فكان على أفْعُل، كما يقال فرْخ وأفْرُخ، وعبْد وأعْبُد
ويدل على ذلك أيضاً إضافته الى الضمير وإدخالُ حرف الجرّ عليه.
لنا تتمة بإذن الله
ويقولون : أذَاني زيدٌ وما يأذيك غيرُ نفسِك.
والصواب : آذاني بالمدّ، وما يُؤذيك غيرُ نفْسِك.
ويقولون : أُجِيرَ.
والصواب : جِيرَ بحذف الألف.
لنا تتمة بإذن الله
ويقولون : جاء القومُ بأجمَعِهم
لتوهم أنه أجمَع الذي يؤكَّدُ به في مثل قولهم : هوَ لكَ أجمَع، والاختيار أن يقال بأجمُعِهم، بضم الميم
لأنه مجموعٌ جُمِع فكان على أفْعُل
كما يقال : فرْخ وأفْرُخ، وعبْد وأعْبُد
ويدل على ذلك أيضاً إضافته الى الضمير وإدخالُ حرف الجرّ عليه.
لنا تتمة بإذن الله
يقولون : سمعنا الآذان، وقد أذّنَ الأولى، وأذن العصر.
قال : وذلك كله خطأ
والصواب: الأذان على وزن فضعال، وقد أُذِّن بالأولى وبالعصر، وفيه لغة أخرى
يقال: الأَذين
وأنشدنا أحمد بن سعيد، قال : أنشدنا الشَّيْرَزي لجرير يهجو الأخطل :
هلْ تَشهدونَ من المشاعِر مَشْعراً ~~~ أو تَسمَعون لدى الصلاةِ أذينا
لنا تتمة بإذن الله
الأرامل لا يعرفونها إلا للنساء اللاتي كان لهن أزواج ففارقوهن بموت أو حياة
وليس كذلك
بل الأرامل :
المساكين، وإن كان لهن أزواج، ويقال لجماعة المساكين من الرجال أيضاً أرامل.
قال الشاعر:
هذي الأراملُ قدْ قَضيتَ حَاجَتَها ~~~ فمَنْ لحاجةِ هذا الأرْمَلِ الذّكَرِ
لنا تتمة بإذن الله
ويقولون في جمع أرض :
أراضٍ، فيخطئون فيه، لأن الأرض ثلاثية، والثلاثي لا يجمع على أفاعل.
والصواب : أن يقال في جمعها أرَضُون.
يقولون: أرْضون بسكون الراء. والصواب فتحها.
لنا تتمة بإذن الله
ويقولون : أزْمَعْتُ على المَسير
ووجه الكلام : أزمعتُ المَسيرَ
كما قال عنترة :
إنْ كُنتِ أزمعتِ المَسيرَ وإنّما ~~~ زُمّتْ رِكابُكُمُ بلَيْلٍ مُظلمِ
لنا تتمة بإذن الله
يقولون : قد ارْتُجّ على فلان الكلامُ
والصحيح : أُرْتِجَ.
ويقولون : أسْدَلْتُ عليه السِّتْرَ.
والصواب : سَدَلْتُه.
لنا تتمة بإذن الله
ويقولون : اسْتَكْتَلَ في الأمر، إذا جدّ فيه، بالكاف
والصواب : استَقْتَل، وأصله من القَتْل، وقد غلِطَ فيه بعضُ أهل الآداب
قلت : قال الجوهريّ في صحاحه : استقتلَ الرجلُ
أي : استماتَ، ثم قال :
تقتَّلَ الرجلُ بحاجَتِه، تأتّى لها. وهذا أنسبُ من الأول.
لنا تتمة بإذن الله
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)