اخى الليث
اراك مهتما بمواضيع الانتاج الحيوانى وخاصة الماعز والاغنام
فهل ذلك من خلال الاطلاع والمعرفة ام تنوى عمل مشروع ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اخى الليث
اراك مهتما بمواضيع الانتاج الحيوانى وخاصة الماعز والاغنام
فهل ذلك من خلال الاطلاع والمعرفة ام تنوى عمل مشروع ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
سؤال متواضع آخر من أختك عبير أو العبير
أعلم أنك تحب الشعر أيها الليث
كيف ترى شعر المرأة في عصرنا الحالي أو ما يطلق عليه بالشعر الأنثوي
طبعا الشعر فيه القصيدة المقفاة الموزونة والقصيدة الحرة إلى غير ذلك من موشحات وما شابه
إلى أي من أنماط الشعر أنت تميل؟
هناك شعراء معاصرون وآخرون قدماء بطبيعة الحال
اذكر لنا من تفضل منهم
ولماذا
كما نود منك أن تذكر لنا بيتا أو أبياتا أنت تفضلهم عن غيرهم.
دمت بود
اين الليث
اعذرنى اخى اسئلتى كثيرة لك ننريد الاستمتاع بفكرك
سؤالى الان
هل توجد صلاة بها اربعة تشهدات ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الله يكون فى عونك يا أبا عبد الرحمـــن
الولد المشاكس اللى أسمه باسم ده
مش ناوي يجيبها البـــــــــــــــــــــــــر
ده مرور بلا أسئلة لحين الأنتهاء من أجابتك
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أهلا بأختي العبير وفقك الله لما يحبه ويرضاه.
آه وآه من تلك المشكلة.
التبرج وحب الظهور. هي وسائل تستعملها الفتيات لحب الظهور واشباع تلك الرغبة لديهن بحب الظهور. إنه الغرور زين لهن ذلك العمل.
لايوجد من يجهل في هذا الزمن فالعلم الشرعي متاح للجميع والكل يعلمه.
المشكلة تكمن في ولي الأمر الأم أو الأب او كليهما لايقومان بالتربية والتوجيه منذ الصغر. فمن شب على شيء شاب عليه وتلك هي المشكلة فعند عدم التوجيه منذ الصغر وعندما يصل الشاب أو الشابة إلى سن المراهقة وهي سن التمرد وحب المخالفة فلايقبل بأي نصيحة ويعاند وعندها يكون أو تكون قد شبت عن الطوق.
الأم والأب هم المسؤولان عن ذلك.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أرى في أسئلتك دهاء.
الإسلام دين الحق والعدل لذلك المرأة في الإسلام تتمتع بكامل حريتها فلها حقوق وعليها واجبات ضمن الإطار الإسلامي إن هي التزمن بواجباتها حصلت على حقوقها وإن خرجت من هذا النطاق الإسلامي تكون قد أضاعت كل شيء.
المرأة في حياة الليث هي أمي في البداية وهي الأم الرؤوم الرحوم التي ماتزال تعطي وتمنح بلاحدود ولاتوقف حفظها الله ورعاها وسلمها ولن أرد لها ولاجزء يسير جدا من عطائها اللامحدود واللامتناهي.
المرأة هي أختي الصغرى أهتم بها وأرعاها وأسهر على راحتها وطلباتها وأدلعها دلع الأخ لأخته.
المرأة هي الزوجة التي يجمعنا بها المودة والرحمة والحب والأسرة والأبناء.
المرأة هي ابنتي التي تعاندني وتطلب مني كل طلباتها هي التي أعاني وأسهر عندما تشعر بالألم والمرض فينشغل قلبي وعقلي من أجلها.
وقبل كل ذلك هي جدتي التي ترأف بي أحنا علي من أبي رحم الله جدتي.
حفظ الله المرأة وسلمها.
تأثيري بحياة المرأة بقدر تأثيرها في حياتي.
أترك المجال أمام الجميع بالنقاش وطرح مايراه ومايريده فلهم مطلق الحرية في ذلك وتلك هي طبيعة الأمور ولكن في النهاية القرار لي. مع التزامي بالوفاء بأي وعد أقطعه على نفسي.
عند اتخاذ القرار أخبرهم بالمبررات لكي يكون هنالك استفادة من اسباب اتخاذ القرار حتى عندما يكونون في موقف يستدعي اتخاذ قرار يكون قرارهم سليم قدر المستطاع وتلك هي التربية أن تتحمل مسؤولياتك وتعطي الثقة والخبرة لتنقلها لأبنائك.
أنا ضد عمل المرأة بشكل رئيسي مالم يكن هنالك مبرر كأن تكون هي العائل الوحيد للأسرة في حالات موجودة في المجتمع لايكون هنالك سوى المرأة.
ليست مسألة اثبات ونفي بقدر ماهو مبدأ أن المرأة كنز وجوهرة لاتقدر ب...يكفي أنها تفدى بالدماء في بعض الحالات لذلك البيت هو المرأة.
هنالك فرق بين طلب العلم وبين الوظيفة. طلب العلم فريضة على كل مسلم ومسلمة, استفادة المجتمع تكون بقيام المرأة بدورها الرئيسي تربية الأبناء فهل تتركهم للخدم أو تتركهم دون رعاية؟
أدوار ومسؤوليات من يقوم بها؟
التعديل الأخير تم بواسطة الليث ; 18-05-2009 الساعة 11:28 AM
أخي العزيز عاشق المكافحة
الفوضى سببها عدم اتباعنا لنظام وعدم حبنا للنظام.
لم اذكر الدين لأننا في الدين فقط نعرف النظام ولكن لانطبقه على واقع حياتنا المختلفة سياسيا أو اجتماعيا أو اقتصاديا.
نلتزم بالوضوء أولا قبل الصلاة ومن ثم نصلي وكذلك نصلي الأوقات بترتيبها الفجر ومن ثم الظهر والعصر و المغرب والعشاء. نكبر في الصلاة ونقرأ الفاتحة ومن ثم ماتيسر من القرآن ومن ثم ركوع فسجود وتشهد وسلام, كل ذلك نظام.
نصوم رمضان من وقت الإمساك قبيل الفجر إلى المغرب توقيت ونظام.
الحج كذلك الميقات ثم الإحرام ثم الطواف والسعي ووقوف بعرفة في اليوم التاسع فمزدلفة فمنى وهكذا الى آخر المناسك نظام صارم نتبعه ونتقيد به حبا وكرامة
أين أثر ذلك في بقية حياتنا؟!
للقضاء على الفوضى يجب أن نحترم ونطبق مانؤمن به عمليا, السبب الرئيسي أننا نقول مالانفعل.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)