اخي م/ ايهاب
شكراااا لمرورك وده واجبنا كلنا عشان نكون في المستوى المطلوب
اتمنى ان نفيد ونستفيد في هذا الصرح الكبير ادام الله علينا طلتك الغالية
اخي م/ ايهاب
شكراااا لمرورك وده واجبنا كلنا عشان نكون في المستوى المطلوب
اتمنى ان نفيد ونستفيد في هذا الصرح الكبير ادام الله علينا طلتك الغالية
استاذنا ابووعد الفاضل
منكم تعلمنا ولكم الفضل في هذا الخير
اتمنى من الله عز وجل ان تدوم استمراريتنا في هذا البيت الجميل
الذي يجمعنا على الخير والايفادة دائما
رباب
موسوعه غاية في الروعة
اللهم اشفي بها مرضانا ومرضي المسلمين
جعلة الله في ميزان حسناتك
الرواء للتنمية الزراعية
مبيدات - اسمدة - شتلات - صوب زراعية
اشراف زراعى والمتابعة - شبكات رى -
عمل دراسات جدوى للمشروعات الزراعية
ادارة
مهندس / شلبى سعيد
01221627822
01068334230
ايميلshalaby_said2002@yahoo.com
عصفورة المنتدى
تسعدني دائما طلتك على صفحتي المتواضعة اشكرك خالص الشكر واتمنى لكي التوفيق
ليس لتصلب الشرايين إلا الزيتون
الزيتون شجرة مباركة سواء أتاها نور الشمس شرقاً أو غرباً (يوقد من شجرة مباركة زيتونة لا شرقية ولا غربية)[سورة النور: الآية 35]، فزيتها هو وقود بكل ما تعنيه كلمة وقود من أبعاد علمية، ففي الزيت ثمان وحدات حرارية في الغرام الواحد، كما أن الحوامض الدهنية غير المشبعة التي يتألف منها الزيت مفيدة للجسم إذ إنها تمنع الترسبات الدهنية في جدران الشرايين الدموية بعكس الحوامض الدهنية المشبعة الموجودة في أكثر الزيوت الحيوانية التي تسبب تشمع الأعضاء وتصلب الشرايين. ولذا ينصح المرضى بتناول ملعقة كبيرة من زيت الزيتون يومياً للوقاية من تصلب الشرايين وكعلاج له.
وللزيت عدا ميزاته الغذائية والشفائية ميزة روحية نورانية لقوله تعالى: (يكاد زيتها يضيء ولو لم تمسسه نار نور على نور)[سورة النور: الآية 35].
والمؤسف أن بعض الأطباء لا يزال حتى اليوم يمنع بعض مرضاه من المصابين بتصلب الشرايين وارتفاع نسبة الكولسترول في الدم من تناول زيت الزيتون، مع أن العكس هو الصحيح كما أثبتت الدراسات العلمية الرصينة التي أجريت مؤخراً في فرنسا وإسبانيا. وقد أثبتت التجربة أن شرب الزيت ينفع المسموم لأنه يمنع امتصاص المواد السامة ودخولها إلى الدم، كما أنه يطلق البطن ويسكن أوجاعه ويخرج الدود.
إن أغلب الدهون تزعج المعدة إلا الزيت.
يضاف إلى ما ذكر أنه مقوٍّ للثة والأسنان، ملين للجلد، وكذلك يوصف علاجاً للتصلب اللوحي الذي يصيب المادة الدهنية التي تغلف الأعصاب، ولو أن زيادة في الدراسات العلمية الرصينة أجريت على شجرة الزيتون المباركة لوجد الطب فوائد جمة فيها مصداقاً لقول رسول الله (صلى الله عليه وآله): (كلوا الزيت وادهنوا به) وقوله (ائتدموا بالزيت وادهنوا به فإنه من شجرة مباركة)، وعنه أيضاً: (إن الزيتون يطرد الرياح).
وقال جل من قائل في كتابه المجيد: (وشجرة تخرج من طور سيناء تنبت بالدهن وصبغ للآكلين)[سورة المؤمنون: الآية 20]، وقال أبو عبد الله الصادق (عليه السلام): (الزيتون يزيد في الماء).
والتين.. يعالج الإمساك ويقطع البواسير.. وللنقرس
لئن يقسم الله سبحانه بالتين كما في قوله: (والتين.. )الآية 1 من سورة التين، فإن في ذلك تنبيه للمؤمن إلى أن في التين خاصة والثمار التي ورد ذكرها في القرآن الكريم كالزيتون والرمان والرطب والعنب وغيرها أعظم الفوائد الغذائية.
لكن المؤسف حقاً أن الدراسات العلمية الرصينة لا تأتينا اليوم إلا من الغرب، ولا نجد دراسة فيما خص فوائد التين والبلح والرمان، ربما لأن شجرها لا ينبت عندهم.
ولو أن مؤسسات إسلامية قادرة جندت فريقاً من علماء التغذية والكيمياء والطب لإجراء دراسات علمية رصينة في الفوائد الغذائية والطبية والكيميائية للتين مثلاً لوجدوا العجب، فما أحل الله تعالى من مأكل ومشرب أو حرم إلا لحكمة بالغة أثبتها العلم أو أنه سيثبتها لاحقاً. فكيف بشجرة التين وقد أقسم المولى عز وجل بها؟!.
ذكر عن أبي الدرداء أنه أهدي إلى النبي (صلى الله عليه وآله) طبق من تين فقال: (كلوا) وأكل منه وقال: (لو قلت أن فاكهة نزلت من الجنة قلت هذه، لأن فاكهة الجنة بلا عجم (نوى) فكلوا منها فإنها تقطع البواسير وتنفع في النقرس).
والنقرس مرض استقلابي يأتي من زيادة الحامض البولي uriaue acide نتيجة الإفراط في أكل المواد البروتينية كاللحوم والمشروبات الكحولية وغيرها أو نتيجة خلل خلقي في جهاز الأنزيمات التي تتدخل في استقلاب المواد البروتينية.
وبانتظار الدراسات العلمية المنهجية، فإن من فوائد التين الثابتة بحكم التجربة أنه من أغذى الفواكه، سهل الهضم، مانع للنفخة منظم لحركة الأمعاء، مانع للإمساك وبقاء الفضلات في الجهاز الهضمي، مدرّ للبول، نافع للكبد والطحال ومجاري الغذاء، طارد للرمل من الكلى والمثانة، مسكن للسعال في حالات التسمم والقروح النتنة.
كما أن الجروح النتنة تعالج بتضميدها بثمار التين المجففة والمغلية بالحليب العادي، وبعد أن تبرد قليلاً يغطّس بها الجرح بحيث تكون قشرتها فوق الجرح مباشرة وتثبت فوقه بالقطن والرباط. ويجدد الضماد ثلاث أو أربع مرات في اليوم إلى أن تزول الجروح النتنة تماماً خلال أيام.
أما الإمساك فيعالج بمنقوع ثمار التين الجافة، فتوضع بضع حبات منه في كوب ماء بارد في المساء وفي صباح اليوم التالي تؤكل ويشرب وماؤها (على الريق) قبل تناول وجبة الفطور.
بينما أغلب أدوية الإمساك هي في حقيقتها مؤذية للجهاز الهضمي بل سامة وذات مفعول رجعي سلبي أي أنها تسبب إمساكاً أشد قوة فيما بعد. وأما ثمنها فحدث ولا حرج، وكم من الملايين تصرف يومياً في العالم ثمناً لأدوية النقرس، والإمساك هو المسبب الأول للبواسير، والنقرس.
ولو عمت هذه الحكمة النبوية فتناول أحدنا بضع ثمرات من هذه الشجرة المباركة التي تتكاثر بشكل عجيب لوفرنا الكثير مما ننفق وتلافينا مضاعفات الأدوية الكيميائية التي يضر أكثرها بالجسم وأي ضرر.
لا شيخوخة مع التمر
أظهر تحليل التمر الجاف - حسب المصادر الطبية - أن فيه 70.6% من الكربوهيدرات و2.5% من الدهن و33% من الماء و1.32% من الأملاح المعدنية و10% من الألياف وكميات من الكورامين وفيتامينات أ - ب1 - ب2 - ج، ومن البروتين والسكر والزيت والكلس والحديد والفوسفور والكبريت والبوتاس والمنغنيز والكلورين والنحاس والكالسيوم والمنغنيزيوم.
وهذا معناه أن للتمر قيمة غذائية عظيمة وهو مقوٍ للعضلات والأعصاب ومرمم ومؤخر لمظاهر الشيخوخة، وإذا أضيف إليه الحليب كان من أصلح الأغذية وخاصة لمن كان جهازه الهضمي ضعيفاً.
إن القيمة الغذائية في التمر تضارع بعض ما لأنواع اللحوم وثلاثة أمثال ما للسمك من قيمة غذائية، وهو يفيد المصابين بفقر الدم والأمراض الصدرية ويعطى على شكل عجينة أو منقوع يغلى ويشرب على دفعات، ويفيد خاصة الأولاد والصغار والشبان والرياضيين والعمال والناقهين والنحيفين والنساء الحاملات.
ويزيد التمر في وزن الأطفال ويحفظ رطوبة العين وبريقها ويمنع جحوظ كرتها والخوص ويكافح الغشاو ويقوي الرؤية وأعصاب السمع ويهدئ الأعصاب ويقويها ويحارب القلق العصبي وينشط الغدة الدرقية ويشيع السكينة والهدوء في النفس بتناوله صباحاً مع كأس حليب، ويلين الأوعية الدموية ويرطب الأمعاء ويحفظها من الضعف والالتهاب ويقوي حجيرات الدماغ والقوة الجنسية ويقوي العضلات ويكافح الدوخة وزوغان البصر والتراخي والكسل - عند الصائمين والمرهقين -.
والتمر سهل الهضم سريع التأثير في تنشيط الجسم ويدر البول وينظف الكبد ويغسل الكلى، ومنقوعه يفيد ضد السعال والتهاب القصبات والبلغم وأليافه تكافح الإمساك، وأملاحه المعدنية القلوية تعدل حموضة الدم التي تسبب حصيات الكلى والمرارة والنقرس والبواسير وارتفاع ضغط الدم وإضافة الجوز واللوز عليه أو تناوله مع الحليب يزيد في مفعوله، ولا يمنع التمر إلا عن البدينين والمصابين بالسكري.
ولقد وجد أن الرطب يحوي مادة مقبضة للرحم تشبه الأكسيتوسين فتناول الرطب يساعد على خروج الجنين وتقليل النزف بعد الولادة، بما أن الرطب فيه مواد حافظة للضغط الدموي فهذا يساعد أيضاً على تقليل النزف، وكذلك عملية الولادة مجهدة مما يتطلب طاقة والرطب غني بالسكر الذي يعطي هذه الطاقة.
أما فيتامين (أ) الذي يحتويه التمر فهو يساعد على النمو ويقي من العشا (عمى الليل) ويساعد الجلد والأغشية الناعمة الرطبة التي تبطن الأنف والحلق على أن تظل سليمة.
والفيتامين (ب) في التمر يحافظ على سلامة الجهاز العصبي ويقي من توتر الأعصاب وانسداد الشهية، ويساعد على هضم الكريمائية والدهنية ويحافظ على سلامة اللسان والشفتين والجنون ويقي من البلاجر (علة يصحبها طفح جلدي وضعف واضطراب الأمعاء والجهاز العصبي).
وأما سكريات التمر فهي الغليكوز والليكولوز والسكاروز يمتصها الجسم ويتمثلها بسهولة فتصل سريعاً إلى الدم فإلى الأنسجة والخلايا في الدماغ والعضلات فتمنحها القوة والحرارة وهي مدرة للبول ونافعة للكليتين والكبد.
والتمر غني بالفوسفور الذي يزيد في حيوية الدماغ والنشاط الجنسي.
وقد جاء عن التمر وفوائد تناوله الكثير من الروايات عن النبي (صلى الله عليه وآله) وأهل بيته المعصومين (عليهم السلام) ومنها عن أبي عبد الله عن آبائه (عليهم السلام) قال: قال أمير المؤمنين (عليه السلام): (ما تأكل الحامل من شيء ولا تتداوى به أفضل من الرطب).
ولعل ذلك هو السر في قوله سبحانه وتعالى لمريم (عليها السلام) حينما فاجأها المخاض إلى جذع النخلة إذ نقرأ في القرآن الكريم (وهزي إليك بجذع النخلة تساقط عليك رطباً جنياً* فكلي واشربي وقري عيناً).
وعن أبي عبد الله عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) لعلي (عليه السلام): (يا علي إنه ليعجبني أن يكون الرجل تمرياً).
وفي حديث لأمير المؤمنين (عليه السلام) قال: (خير تمراتكم البرني فأطعموا نساءكم في نفاسهن تخرج أولادكم حلماء).
وعن أمير المؤمنين (عليه السلام) قال: (كلوا التمر فإن فيه شفاء من الأدواء).
وعن رسول الله (صلى الله عليه وآله): (كلوا التمر على الريق فإنه يقتل الديدان في البطن).
وعنه (صلى الله عليه وآله): (من أصبح بتمرات من عجوة لم يضره ذلك اليوم سم ولا سحر).
هذا وكتب طب المعصومين (عليهم السلام) مليئة بالروايات عن التمر فاسمع واعجب.
العنب يحمي من السرطان
يحتوي العنب على معظم العناصر الغذائية التي يحتاجها الجسم، فيحتوي على مواد سكرية بحوالي 15% هي سكر العنب، ومنها حوالي 7% غلوكوز.. وتزداد كلما نضجت الثمار، ويعتبر سكر العنب من أبسط السكريات وأسهلها امتصاصاً وتمثيلاً في الجسم.
وقد وجد أن تناول 100غ من العنب يعطي للجسم كمية من الطاقة تعادل حوالي 68 سعرة حرارية، وتعزى هذه الطاقة أساساً إلى احتراق وتمثيل المواد السكرية الموجودة بالعنب داخل الجسم.
ويحتوي العنب على بروتين بحوالي 8% وعلى دهون بحوالي 5% بالإضافة إلى مجموعة من أملاح العناصر هي أملاح البوتاسيوم والكالسيوم والفوسفور والحديد وبعض الفيتامينات وأهمها فيتامين (ب) وكذلك (أ) و(ج).
والعنب مصدر غني بالألياف فيحتوي على حوالي 4.3% ، والألياف لا تعتبر عنصراً غذائياً ولكن ثبت أن لها فوائد صحية عديدة فهي تمنع حدوث الإمساك وتنظم مستوى الغلوكوز والكوليسترول بالجسم بل تحمي كذلك من الإصابة بمرض سرطان الأمعاء.
إن احتواء العنب على قدر جيد من السكريات يجعله مصدراً غنياً للطاقة التي يحتاجها الجسم لأداء وظائفه الحيوية المختلفة، من هضم ومشي وتفكير وغير ذلك..
ومن محتويات العنب خاصة القشرة، مجموعة من عناصر فيتامين (ب) المركب والذي يحتاجه الجسم في نواح كثيرة خاصة لسلامة الجهاز العصبي.
كما يحتوي العنب على كمية وفيرة من فيتامين (ج) الذي يرفع من مناعة الجسم ويقلل من احتمالات الإصابة بالميكروبات والجراثيم.. وكذلك فيتامين (أ) الضروري لسلامة الجلد ويحتوي على البروتينات التي يستخدمها الجسم في إعادة بناء ما تلف من أنسجة.
وقد استخدم ورق العنب في بعض الوصفات الطبية الشعبية حيث يحضر كشراب لعلاج الدزنتاريا والإسهال وانحباس البول، واستخدم لعلاج السرطان والسل ولعسر الهضم ولالتهابات اللثة والأسنان وداء النقرس وفي العمليات الجراحية ولتلطيف ألم الزائدة الدودية ولمقاومة الإدمان واستخدمه كمنشط جنسي، كما أنه مذيب للحصوات ويستخدم كذلك لضعف الرؤية وكملطف للرشح ومتاعب الجيوب الأنفية.
ولقد زخرت كتب الطب النبوي وطب الأئمة بالأحاديث التي تبين بعض خواص العنب وترشد إلى استعماله للاستشفاء من أمراض عديدة، من تلك الروايات ما روي عن أمير المؤمنين علي (عليه السلام) أنه قال (العنب أدم وفاكهة وطعام وحلواء) وعن الصادق (عليه السلام) قال: (إن نوحاً شكا إلى الله الغم فأوحى إليه: كل العنب الأسود فإنه يذهب بالغم).
وعنه (عليه السلام) قال: (شكا نبي من الأنبياء إلى الله عز وجل الغم فأوحى الله إليه أن يأكل العنب).
ولقد ذكر الله سبحانه العنب في ستة مواضع من كتابه المجيد في جملة نعمه التي أنعم بها على عباده منها قوله: (إن للمتقين مفازا حدائق وأعنابا)[سورة النبأ: الآية32]، وقوله: (وجعلنا منها جنات من نخيل وأعناب)[سورة يس: الآية 34].
بالكمثرى تقضي على الروماتيزم والصرع وفقر الدم
إن 100 غرام من ثمار الكمثرى تعطي 63 سعرة حرارية وتحتوي هذه الفاكهة على 82.7 غرام ماء و0.70 بروتين و0.4 دهن و0.4 رماد 15.8 كربوهيدرات 1.4 ألياف و13 ملليغرام كاليسيوم 16 ملغ فوسفور 0.3 ملغ حديد 2 ملغ صوديوم 100 ملغ بوتاسيوم 20 وحدة دولية من فيتامين (A) 0.02 ملغ فيتامين (B1) 0.40 ملغ من فيتامين (B2) 0.1 ملغ حامض نيكوتيك 4 ملغ فيتامين (C).
والغذائيون المحدثون يقولون: إنها فاكهة ثمينة وفيها خواص تنظيف المعدة والأمعاء ولبها غني بالأملاح المعدنية وبخاصة المنغنيز الذي يعطيه خصائص حيوية عظيمة، وهي من الفواكه ذات السكر الكثير ولكن سكرها لا يضر المصابين بمرض السكري لأن سهل الهضم والتمثيل.
وجلد الكمثرى غني بالمادة العفصية وهذه مع عناصر أخرى فيها كالكلس تعطي المفرزات وتحوله إلى لب هذه الفاكهة وفي الحالات التي تكون فيها القشرة رقيقة ينصح بأكلها أما إذا كانت الأمعاء ضعيفة فتنتزع خوفاً من أن تهيج نسجها جدران الأمعاء.
وأزهار الكمثرى لها خواص إدرار البول ومغليها يفيد في بعض اضطرابات المجاري البولية خاصة في حالات التهاب المثانة.
تعطى الكمثرى لكل الأشخاص - بما فيهم الأطفال - بشرط أن تكون ناضجة فإذا ما اقتطفت قبل نضجها تكون محتوية على عناصر مهيجة والفج منها يذهب بجزء كبير من صفاتها المغذية.
وخصائصها:
مدرة للبول والصفراء، ملينة، مسهلة مرممة للخلايا، مفيدة للمعدة، مهدئة، مرطبة.
وتوصف لعلاج: الروماتيزم والصرع والتهاب المفاصل والوهن الجسمي والعقلي وفاقة الدم، والسل والإسهال والسكري.
بحيث يؤخذ منها من 300-500غ في اليوم قبل الغذاء يؤخذ من عصيرها من 2-3 أقداح في اليوم أو يغلى 40- 50 غ منها في ليتر ماء لمدة ساعة.
وفي الطب القديم وصف الكمثرى لعلاج المعدة ولتقوية القلب ولقطع الإسهال والقيء المراري وفوائد أخرى.
وفي طب المعصومين عن الباقر (عليه السلام) عن آبائه (عليه السلام) قال أمير المؤمنين (عليه السلام): كلوا الكمثرى فإنه يجلو القلب.
وقال (عليه السلام): الكمثرى يجلو القلب ويسكن أوجاع الجوف، وعن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: الكمثرى يدبغ المعدة ويقويها، وهو والسفرجل سواء. وهو على الشبع أنفع منه على الريق ومن أصابه طخاء فليأكله، يعني على الطعام.
وقال أبو عبد الله الصادق (عليه السلام) إذ شكا إليه رجل وجعا، فقال: كل الكمثرى. ويسمى الكمثرى بلهجة أهل الشام: إنجاص.
الاخت الموسوعة / رباب
لا اجد من الكلام ما اقول على الموضوع
لكن بجد هو دة التميز والابداع
الموضوع جميل جدا
جزاكى الله كل الخير
وسلمت يداكى بما تكتبين
eng.mohamed saber
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)