محبّتنا ككأسٍ مُعتَّقٍ من رحيقٍ
كالسّنا يُضفي علينا لمعَ بريقٍ
،،
جمعنا عابقٌ مُعطَّرٌ بطيب لقانا
ويلجُ النّورُ دربَنا من كلِّ طريقٍ
،،
وأوقاتنا تمرّ على عجلٍ كأنّها
ثانيةٌ من كرمِ حلمٍ قصيرٍ مَشِيقٍ
،،
محبّتنا كنقاءِ سلسبيل نهرِعفافٍ
فلْتَدُومي صدقاً على ذِمامٍ وثيقٍ.
،،،
بقلمي
نبيلة الوزاني
( عبير العبير )
جميع حقوق الطبع والنشر محفوظة
مواقع النشر (المفضلة)