لماذا لا تهدئين
أيتها الأمنيات عن الشغب
في مواطن خاطري
كلما أشرفتُ على بعض تحقيق
بالمزيد تطالبين
لماذا تزجّين بالأحلام
إلى مشارف اللوعة
أتراكِ كذبة
في خيالي تسكنين ؟
فما أجمل كذبتكِ
أغدقي منها كثيرا
بها
الحياةَ تُجمّلين.
،،،
بقلمي
نبيلة الوزاني
( عبير العبير )
حقوق الطبع والنشر محفوظة
مواقع النشر (المفضلة)