لكل من يقرأ لي موضوعا زراعيا
ماأكتب هو حصيلة قراءاتي وحصيلة الاستناد لمراجع علمية لأساتذتي الكبار في جامعات مختلفة واضع لكم المعلومة في صورة سهلة التناول
مع الاحتفاظ بوافر التقدير لأصحاب المراجع
عندما وجدت وصلة الحزن الت أراها كثيرة لدى العبير تذكرت رائعة محمد عبد الوهاب وكلمات احمد رامي
قالولي هان الود عليه ونسيك وفات قلبك وحداني
رديت وقلت يشمتوا ليه هو افتكرني عشان ينساني
انا بحبه وراعي وده ان كان في قربه والا في بعده
وافضل امني الروح برضاه ألقى جفاني وزاد حرماني
هو اللي حالي كده وياه كان افتكرني عشان ينساني
ليه يلوموني وياه في حبي ولايلوموني على صبر قلبي
هو الللي شفت بحبه الويل ولارحمني يوم ورعاني
وفضلت وحدي انام الليل كان افتكرني عشان ينساني
خلوني احبوا على هوايا واشوف بحبه سعدي وشقايا
ده مهما طال شوقي اليه ومهما زاد هجره وبكاني بكره
بكره يعز الود عليه ويفتكرني عشان ينساني
إننا بشرأيها البسيط
نفرح ونحزن
نتألم ونبتهج
وهي لسيت وصلة كما ذكرت
بل هي لحظات كانت فمرت
وإن قرأت لي كل كتاباتي فستعلم أن للعبير مكانا كبيرا للفرح في قلبها وبين طيات الثنايا
وكيف لا
وهي تعلم علم اليقين بأن لها أحبابا وإن غابوا عن العين فان للقلب عينا أبصر تراهم بها.
غاليتي ... كوني كما عهدتك واعلمي ان من حولك بالمحبة يذكرك
إنها كانت لحظة ضعف فيها اليراع غاليتي زهرة
بل لك أن تقولي لحظة قوقعة على الذات
أنت تقرأين ما بين أسطري وهذا عهدي بك حبيبتي
أليس من القلب للقلب رسول؟
هذه أنت
هو لم يكن ندما أبدا أبدا
وأنى لي الندم ولا الخوف
وأنت لي أختا
وقلوب حولي تحفني محبة
أنى لي الندم؟
غاليتي
تزدهي بمرورك أحرفي
حتى أنهاأسرت لي هامسة
كيف لي الحزن وزهرة الخمائل قد نثرت عطرها على المكان
مواقع النشر (المفضلة)