بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسول الله عليه الصلاة والتسليم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أهلا بكم جميعا
في الوريقات التالية أضع بين أياديكم بعض المعلومات
عن الشعر وفنونه وأغراضه من العصر الجاهلي إلى العصر الحديث.
معلومات مفيدة وجيزة لـكـل من يهتم بالشعر العربي الذي كان هو أفضل شعر على مر العصور
وقد برع فيه الشعراء العباقرة المخضرمون العرب
وكانت لغة الضاد أكبر حافز لهم لما تحتوي عليه من تنوع وزاخر بحر بل محيط من الألفاظ
والمعاني والعبارات التي لا تضاهيها أي لغة من اللغات الأخرى.
وحين اطلاعي على هذه المعلومات من صفحة على الشبكة العنكبوتية
لم أتأخر في مشاركتم الاطلاع عليها أيها الإخوة الأفاضل.
~~~~~~~~~~~~~~
تعريف الشعر
رواية الشعر ورواته
مجموعات الشعر
فكرة المجموعات
المعلقات
المُفضَّـليَّــات
الأَصْمعيَّات
جمهرة أشعار العرب
ديوان الهذليّين
الحماسات
أجناس الشعر الشعر الغنائي الشعر القصصي أو الملحمي الشعر التمثيلي الشعر التعليمي
ألوان الشعر
شعر الصعاليك
النقائض
المدائح النبوية الشعر الصوفي
المعارضات الشعرية
الموشحات
الزَّجل الشعر النَّـبَطي
أغراض الشعر العربي
الوصف
المدح
الهجاء
الرثاء
الفخر
شعر الحماسة
الغزل الشعر السياسي
الزهد ولواحقه
الحكمة
رثاء المدن والممالك
أنماط الشعر الشعر التقليدي
عمود الشعر الشعر الحديث الشعر الحر
قَصيدةُ النَّثر
موسيقى الشعر
العَرُوض
القافية
الإيقاع
مدارس الشعر العربي الحديث
مدرسة الإحياء
جماعة الديوان
جماعة أبولو
مدرسة المهجر
جماعة مجلة الشِّـعر الشعر الغربي
أنواعه
عناصره
المرثية أو الإليجا
القصيدة الغنائية
الشِّـعـْـرُ فنُّ العربية الأول، وأكثر فنون القول هيمنة على التاريخ الأدبي عند العرب، خصوصًا في عصورها الأولى؛ لسهولة حفظه وتداوله. وقد شاركته في الأهمية بعض الفنون الأدبية الأخرى كالخطابة. وبعد تطور الكتابة وانتشارها واتصال العرب بغيرهم، دخلت بقية الفنون الأدبية الأخرى، المتمثلة في النثر بأشكاله المختلفة لتساهم جنبا إلى جنب، مع الشعر في تكوين تراث الأدب العربي.
ويُعدُّ الشعر وثيقة يمكن الاعتماد عليها في التعرُّف على أحوال العرب وبيئاتهم وثقافتهم وتاريخهم، ويلخص ذلك قولهم: الشعر ديوان العرب.
حاول النقاد العرب تقديم تصوُّر عن الشعر ومفهومه ولغته وأدائه. وقد ظهرت تلك المحاولة في تمييزه عن غيره من أجناس القول، فبرز الوزن والقافية بوصفهما مميزين أساسيين للشعر عن غيره من فنون القول، لذلك ترى أكثر تعريفاتهم أن الشعركلام موزون مُقَفَّى. وأهم مايميّز الشعر القديم حرصه على الوزن والقافية وعلى مجيء البيت من صدر وعجز. لكن الناظر في كتبهم يلاحظ أن مفهومهم للشعر يتجاوز الوزن والقافية إلى جوانب أخرى، وذلك من خلال تعرفهم على الشعر في مقابلة الفنون الأخرى، فيصبح مثلها؛ مهمته إيجاد الأشكال الجميلة وإن اختلف عنها في الأداة.
ومن ثم ظهر الاهتمام بقضايا الشعر ولغته، فظهرت الكتب في ضبط أوزانه وقوافيه، كما ظهرت دراسات عن الأشكال البلاغية التي يعتمدها الشعراء في إبداع نصوصهم، مثل: (الاستعارة والتشبيه والكناية وصنوف البديع).
وكما ظهرت كتب تقدم وصايا للشعراء تعينهم على إنتاج نصوصهم، وتُبَصِّرُهم بأدوات الشعر وطرق الإحسان فيه، ظهرت كتب أخرى في نقد الشعر وتمييز جيده من رديئه. كما اهتمت كتب أخرى بجمعه وتدوينه وتصنيفه في مجموعات حسب أغراضه وموضوعاته. وقد جعلوا الشعر حافلاً بوظيفتي الإمتاع والنفع، فهو يطرب ويشجي من جهة، ويربي ويهذب ويثبِّت القيم، ويدعو إلى الأخلاق الكريمة وينفر من أضدادها من جهة أخرى.
وتتراوح أغراض الشعر بين مديح وهجاء وفخر ورثاء وغزل ووصف واعتذار وتهنئة وتعزية، ثم أضيفت إلى ذلك موضوعات جديدة جاءت نتيجة تغير الحياة العربية مثل الزهد والمجون، بل تغيرت معالجة الموضوعات القديمة كما ظهر عند أبي نواس وغيره من شعراء العصر العباسي.
وعلى الرغم من هذا الحرص على شكل البيت الشعري، فإن تراث القصيدة العربية عرف من الأشكال ما سمي بالمسمَّطات والمخمَّسات والمربَّعات. كما عرفت الأندلس شكل الموشحة التي كانت خروجًا على نظام القصيدة في الأوزان والقوافي. انظر: الجزء الخاص بالموشحات في هذه المقالة.
وفي العصر الحديث، عرف الشعر ألوانًا جديدة من الأشكال الشعرية، منها الشعر المُطلق أو المرسل الذي يتحرر من القافية الواحدة ويحتفظ بالإيقاع دون الوزن. وكذلك الشعر الحر، وهو الشعر الذي يلتزم وحدة التفعيلة دون البحر أي وحدة الإيقاع. وسُمّي بشعر التفعيلة. وأما اللون الذي لا يلتزم بوزن أو قافية فقد عرف بالشعر المنثور.
انظر: الجزء الخاص بقصيدة النثر، والشعر الحر، والشعر المرسل في هذه المقالة.
وكما اختلف الشكل حديثًا اختلف المضمون كذلك، وتحولت التجارب الشعرية الحديثة إلى الدلالات الاجتماعية والنفسية والرمزية التي تكامل فيها الشكل والمضمون معًا.
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسول الله عليه الصلاة والتسليم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أهلا بكم جميعا
في الوريقات التالية أضع بين أياديكم بعض المعلومات
عن الشعر وفنونه وأغراضه من العصر الجاهلي إلى العصر الحديث.
معلومات مفيدة وجيزة لـكـل من يهتم بالشعر العربي الذي كان هو أفضل شعر على مر العصور
وقد برع فيه الشعراء العباقرة المخضرمون العرب
وكانت لغة الضاد أكبر حافز لهم لما تحتوي عليه من تنوع وزاخر بحر بل محيط من الألفاظ
والمعاني والعبارات التي لا تضاهيها أي لغة من اللغات الأخرى.
وحين اطلاعي على هذه المعلومات من صفحة على الشبكة العنكبوتية
لم أتأخر في مشاركتم الاطلاع عليها أيها الإخوة الأفاضل.
~~~~~~~~~~~~~~
تعريف الشعر
رواية الشعر ورواته
مجموعات الشعر
فكرة المجموعات
المعلقات
المُفضَّـليَّــات
الأَصْمعيَّات
جمهرة أشعار العرب
ديوان الهذليّين
الحماسات
أجناس الشعر الشعر الغنائي الشعر القصصي أو الملحمي الشعر التمثيلي الشعر التعليمي
ألوان الشعر
شعر الصعاليك
النقائض
المدائح النبوية الشعر الصوفي
المعارضات الشعرية
الموشحات
الزَّجل الشعر النَّـبَطي
أغراض الشعر العربي
الوصف
المدح
الهجاء
الرثاء
الفخر
شعر الحماسة
الغزل الشعر السياسي
الزهد ولواحقه
الحكمة
رثاء المدن والممالك
أنماط الشعر الشعر التقليدي
عمود الشعر الشعر الحديث الشعر الحر
قَصيدةُ النَّثر
موسيقى الشعر
العَرُوض
القافية
الإيقاع
مدارس الشعر العربي الحديث
مدرسة الإحياء
جماعة الديوان
جماعة أبولو
مدرسة المهجر
جماعة مجلة الشِّـعر الشعر الغربي
أنواعه
عناصره
المرثية أو الإليجا
القصيدة الغنائية
مواقع النشر (المفضلة)