بعد ما إتحاد زاهر الناهر أخذ علي قفاه من روراوة
ظل يصيح كالذئب وسط الناس بعد كبسة السودان والذي جاءت له علي طبق من ذهب
هو وحسن شحاتة حتي لايحاسبهم أحد في بلد لا تحاسب أحد
وحتي يمسح عاره بعدم الوصول إلي كأس العالم والخروج من أضعف
منتخب في المجموعة بالأرقام والتاريخ القريب في الثلاث أعوام الأخيرة
وهو منتخب الجزائر الذي لايمثل شعب الجزائر
وبعد ماخلصت الهوجة واتنسي الموضوع وأصبح قديم إعلاميا
وفي أول رد فعل لهذا الإتحاد الأهطل
عقد إجتماع وتم الرفض فيه العفو عن إبراهيم حسن ورفع الإيقاف عنه
والذي كان وقعت عقوبة عليه من إتحاد روراوة المسمي
بإتحاد شمال إفريقيا بالوقف 5 سنوات في سابقة لم تحدث من قبل بمباركة
زاهر ( البزنسجي ) وهذا خلافا لما تم الوعد فيه بأنه سيتم رفع
الإيقاف عن توأم حسام لأن إبراهيم حسن رغم سوء مافعله
لكنه وهناك تحديدا في جو الإرهاب الجزائري الأهوج يعد فعلا
بطوليا ولا ينطبق عليه هذا المسمي لأن هذا مايستحقه المجتمع الكروي
الجزائري من معاملة . ولكن خاب الظن وظلت الأهواء الشخصية
والأحقاد النفسية تقود المسئولين في جبلاية القرود
وإنعكس ذلك علي المثل المعروف
والذي تم تغييره لهذه الأحداث والظروف
أنا وإبن عمي علي أخويا !!!؟؟؟
وتحيا جمهورية مصر العربية رغم أنف الجهلاء والأغبياء .
مواقع النشر (المفضلة)