لوعة الفراق لونها أسود قاتم
تولد القلق في الوجدان
وانتظار الغائب
يغمر المهجة بالأحزان
غاليتنا العزيزة
أم محمد
لقد طال غيابك وقلقنا حقا عليك
الأسرة لا تكتمل إلا باكتمال أفرادها
وأنت حبيبتي جزء لا يتجزأ منها
فكيف لنا بابتعادك عنا
وكيف لك بنسياننا
فنحن لا ننساك
عنك نسأل ونسأل
وننتظر عودتك بلا ملل
ويبقى في قلوبنا الأمل
به سنروي ورود اللقاء
غاليتي
على أمل عودتك
مواقع النشر (المفضلة)