من غرائب القدر فى شعبنا ، تعدد وسائل الاعلام المرئية والسموعة والمكتوبة ، ونجد
فى جميع مواقع التواصل الاجتماعى كل فصيل من البشر ينقل لنا إجبارا مايهواه هو
ومايروق لفكره فقط ، ويحتار المطلع أى منها يصدق ، بلبلة فى الأفكار ، وعرض سيىء
للأحداث ، مع أن الديموقراطية والحرية التى يتكلمون عليهما تحتم أن ينقل الشخص ج
ميع الاخبار المتباينة حتى لو لم تكن على هواه ، فمتى بالله نعيى مانفعل .
مواقع النشر (المفضلة)